هههه اسميه خلصن القضايا
تقدم مواطن سعودي ببلاغ إلى المحكمة يتهم جاره بالتسبب في أضرار صحية وبيئية، بسبب "دخان تنور المندي".
وأوضح المدعي، في تفاصيل القضية، أن هذا الدخان الصادر من التنور يُضعف من قوة الحائط الفاصل بينه وبين جاره في منطقة مليئة بالمزارع، كما أن الدخان ينتشر في مزرعته مسبباً رائحة لا تعجبه.
وبعد خروج هيئة النظر في القضية، حكم القاضي بصرف النظر عن الدعوى لعدم وجود الأضرار التي طالب بها المدعي.
من جهته، قال محامي، المدعي عليه، إن الدعاوى الكيدية وغير المجدية أو ما تسمى بـ"القضايا التافهة" ليست إلا لإشغال مقام القضاء عما هو أجدى وأجدر، فهذه التوافه، والتي لا يكون الدافع لها إلا كيد الرجل لجاره أو قريبه.
وأشار إلى أن الأولى في حل مثل هذه النزاعات الصلح من إمام المسجد أو أهل الحكمة من أفراد المجتمع، وتفريغ أصحاب الفضيلة القضاة لحل ما هو أكبر من ذلك، حيث إن هذه الدعاوى سبب في زحام مواعيد القضايا المنظورة أمام المحاكم وتكدسها، ولذلك ينبغي معاقبة من يتقدم بدعوى كيدية، وفق المادة الثالثة من نظام المرافعات الشرعية.
سلام للقلوب الصادقة
هههه اسميه خلصن القضايا
فعلا الناس أصبحت تشتكي على أسباب تافهة ومالها معنى .. فرضآ كان فعلا متضرر ليش ما يروح يتفاهم مع الشخص نفسه لازم المحاكم يعني
شكرا صدى على الخبر
هذا فيه حسد لجاره ومحصل شي الا هالطريقه ..
وايد تصير معنا هالامور ولاسباب اتفه بعد ..
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
ناس فاضية ماعندها غير شكاوي
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
يمكن الأخ مقصر فجاره ما يوديله صحن مندي
او البزنس ماله ماشي حاله والاخ ميت عليه غم
وفيه حسد وغم عليه
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
يمكن فعلاَ يضايقه هالشي؟؟؟
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم