فالأصل ‎أنت...


‎مهما اللغات تعددت..


‎والمفردات تعددت..


‎فأهم ما في مفردات الشعر أنت...


‎مهما تنوعت المدائن ،و الخرائط،


‎والمرافئ ، والدروب،


‎فمرفأي الأبدي أنت...


‎مهما السماء تجهمت أو أبرقت.


‎أو أرعدت،فالشمس أنت..


‎ما كان حرفا في غيابك ممكنا


‎وتكونت كل الثقافة، يوم كنت..


‎ولقد احبك، في زمان قادم


‎فاهم مما قد أتى..


‎ما سوف يأتي..


‎هل تكتبين معي القصيدة يا ترى؟


‎أم أنت جزء من فمي؟


‎أم أنت صوتي؟


‎كيف الرحيل على فضاء آ خر ؟


‎من بعدما عمرت في ***** ، بيتي؟...


‎إني أحبك، طالما أحيا،وأرجو أن أحبك


‎كالفراعنة القدامى بعد موتي...




مما راااق لي