كان رجلا ينزل خروفا() قد اشتراة ليضحي به للعيد .. فانفلت الخروف() وهرب ...
وصار الرجل يطارده حتى دخل الخروف ()بيت أيتام فقراء ....؟
وكانت ام الايتام تنتظر. كل يوم عند الباب. من يترك لها طعاما وصدقة. عند الباب فتأخذها
وقد اعتاد الجيران فعل ذالك ..
فلما دخل الخروف() الباب خرجت. أم الأيتام فنظرت. فإذا جارهم أبو محمد عند الباب وهو مجهد ومتعب .
فقالت لة . الله يجعلها صدقة واصلة ياأبو محمد؟
وهي تظن أنه متصدق. بهذا الخروف ()....¶
فما كان منة. إلا أن قال ...!
الله يتقبل ...!
.←واسمحي لنا يا أختي عن التقصير معكم !!!!
فالتفت الرجل تجاه القبلة وقال اللهم تقبله مني ....!
وفي اليوم الثاني خرج الرجل بعد الفجر ليشتري خروفا جديدا ليضحي بة فرأ سيارة() محملة. بالخرفان واقفة فاشترئ من صاحبها. أسمن من الخروف() السابق....!
سأل أبو محمد عن السعر ..فقال :البائع خذها ولن نختلف ..
فحمل الخروف السمين إلى السيارة
وعاد لكي يحاسب البائع.
فقال البائع هذا الخروف دون ثمن ....!
والسبب أن الله رزقني. هذة السنة. بمواليد كثيرة من الغنم
فقلت نذر علي إذا كثرت الغنم أن أعطي أول مشتري مني خروف هدية
. فهذا نصيبك؟
الصدقة وما أدراك مالصدقة
تصدقوا. فليس للكفن جيوب
رحم الله من أعجبته هذه القصة ففعل مثلها للفقراء