سبحان الله بس وش السبب اللي خلاه يقترف هالجريمه ..؟!
أقدم شاب سوداني على قتل صديقيه رمياً بالرصاص ، بعد قضاء نزهة ليلية سوياً ، وقوات الشرطة السودانية تضبطه بمنطقة قريضة التابعة لولاية جنوب دارفور.
وأكد مصدر أمني في الشرطة السودانية في تصريحات إعلامية ، أن المتهم والمجني عليهما، كانوا قد تناولوا وجبة العشاء سويًا، وعاد كل منهم إلى منزله، غير أن المتهم عاد إليهما مرة أخرى واصطحبهما بغرض التنزُّه، ثم عاد بدونهما إلى المنزل في وقت متأخر من الليل.
و في صباح اليوم الثاني، تم العثور في العراء على جثتي المجني عليهما في منطقة خلوية مضرجتين بالدماء، وإلى جانبهما بندقيتا كلاشنكوف وجيم ثري، بالإضافة إلى جلابية ( ثوب) تخص المتهم ، الذي تم القبض عليه وجاري التحقيق معه لمعرفة سبب الجريمة .
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
سبحان الله بس وش السبب اللي خلاه يقترف هالجريمه ..؟!
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
لاتعليق...
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
يتحمل عاد ويش بيجيه
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
شو هالحاله
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
ربعه وكذا سوا فيهم ..
ربي يستر بس ..
رباه
أناديك وكلي أمل في إجابتك
لندائي 💜
__________________________________________________ ___ 💜
لم أعد أحتاج لأحد فقط ..... أحتاج لأن أعيش تحت أكناف الهدوء ....
__________________________________________________ _💜
رحمتك ربي أرتجي ...
http://omaniaa.co/showthread.php?t=117550
/|°مدونتي ❤🎵
مابطلع مع الربع اخاف الا ومعي المسدس
مادام كذا زين علمتونا
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون
لا حول ولا قوة الا بالله
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...