معلومه جميلة
بارك الله فيك
درجة حرارة الجسم الطبيعية
كان المعيار الطبيعيّ لدرجة حرارة الجسم في القرن التاسع عشر هو 98.6 فهرنهايت (37 درجة مئويّة)، ولكنّ الدراسات الحديثة وضعت معياراً آخر لدرجة حرارة الجسم وهو 98.2 فهرنهايت (36.7 درجة مئويّة). بالنسبة لمعدّل درجة حرارة الجسم للشخص البالغ فهي تتراوح بين 97 فهرنهايت إلى 99 فهرنهايت (36.1 درجة مئويّة إلى 37.2 درجة مئويّة)، وبالنسبة للرضّع والأطفال تتراوح درجة الحرارة المثاليّة لهم بين 97.9 فهرنهايت إلى 100.4 فهرنهايت (36.6 درجة مئوية إلى 38 درجة مئوية). تتغيّر درجة حرارة الجسم خلال اليوم لعدّة أسباب، ومنها: مدى النشاط الجسدي، والوقت الذي تُقاس فيه درجة حرارة الجسم، والعمر، والجنس، والطعام والشراب الذي يتم تناوله.
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق
معلومه جميلة
بارك الله فيك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
أميرة شكرا لك لمرورك الطيب....
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
ممتاز
شكرا جزيلا لك على المعلومات
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق