ارجو وضعها كقصة بقلمي
القصه حدثت في إحدى الكليات التقنية .. للعلم هذي قصة شخص اعرفة ولكني عدلت في الاسماء والأحداث .
أستاذه وفاء (معلمة اللغة الإنجليزية) : علي انت شاطر في الانجلزيه ما شاء الله عليك.
علي : شكرا استاذتي .
أ.وفاء : تفضل هدية من عندي شوكولاتة
بعد امتحانات منتصف الفصل علي : شي طيب احرزت نتيجه طيبة .. جيد جدا .. وايضا مصحف كهديه من معلمتي .. شكرا يا معلمتي .. بعد فتره فتح علي المصحف وفي آخر صفحات المصحف وجد عباره جميله .. مكتوب .. علي رزقك الله خيري الدنيا والآخرة .. هذا ما جعل علي يتأثر ويعجب بمعلمته وفاء الى حد الحب .. نعم الى حد الحب فلا احد كان لطيفا مع علي قبل ذلك فاصبح يرتاح نفسيا عندما يراها .. وكان لدى علي رقم هاتف استاذه وفاء فارسل لها واخبرها عن تقديره الشديد لها .. فضل فتره يراسلها وبعد مده اصبح علي يفكر بمعلمته بحب زائد لقد عشقها فارسل لها .. معلمتي كنتي لطيف معي كثيرا لقد اعجبتني ولم تخبريني ان كنتي مرتبطة ام لا
وجاء الرد من معلمته : علي احذف رقمي وانسى امري .
علي : رجاءا سامحيني لم اقصد الإساءه .
أ.وفاء : ليس هناك ما اسامحك عليه ولا ترسل اي شيء آخر ..
انتهت القصة .
العبرة من القصه .. لما تكون هناك علاقه بين ولد وبنت لازم البنت تنبه الولد انها علاقه اخوية عشان ما يروح تفكيره بعيد
تأليف : احمد الغيثي
التعديل الأخير تم بواسطة نوارة الكون ; 18-02-2019 الساعة 09:21 AM
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
ارجو وضعها كقصة بقلمي
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
هيه كانت تشجعه لا اكثر بس هوه فسر اهتمامها فيه غلط
يسلمو ع الطرح
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
ما قامت فيه كان بهدف التحفيز والتشجيع ما حب بس شكلهم الرجال ما يصدقوا أحد يهتم فيهم.
....
معجبة بنفسي وبالنسب القليلة التي أمتلكها من كل شيء ❤️
روح مرحة تهوى الحياة
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا سيجي ..
قصه رائعه ويجب ان لانفسر الامور بشكل اخر ونراجع تصرفاتنا بدقه
الف شكر لهكذا تفاعل جميل
طابت صباحاتك ..
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
فعلا نفسر احيانا اهتمام الآخرين بنا تفسيرا مختلفا عن الواقع.. وخصوصا اهتمام المرأة بالرجل.
وهذا شيء يحدث مرارا
سلام للقلوب الصادقة