أبدعت استاذي الفضل كلنا نتجرع غصه من الوحده
على حواجز الانتظار ...
بقيت استرق النظر ... نحو مسامات
الأمل ...
ارتجي هطول حرفك ... على قراطيس
الاشتياق ...
على قارعة القدر ...
فرشت بساط الأمل بأن يجمعنا
لقاء ...
فبقيت ألهج بالأمنيات ...
وقد غلّفتها بيقين الإجابة ...
بحدوث اللقاء .
هي أبجديات الاخفاق ... في درك الأمنيات ...
مع استرسال الرغبات ... وهي تعتلي قمة المُحبّطات ...
ليبقى الأمل رسول السلام ... لذاك القلب الذي
أدماه طول الانتظار.
هواجس الاغتراب في موطن الذات ...
تُشعرنا بالرهبة ... وتلك الرعود التي تصم آذاننا
وتجلب لنا الرعشة ...
نتجرع الوحدة غصة ... تقتلنا ... وتُلقينا
في وهاد الفناء.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أبدعت استاذي الفضل كلنا نتجرع غصه من الوحده
أخي الكاتب المبدع الفضل
نثر رائع كما وعودتنا على تميز حروفك
.. اسعدك المولى.
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
خارج المشهد أراقب تغير الفصول داخلي
الوحدة مشلولة بما يكفي لتجالسني على الدوام
وحيدا بلا نافذة أو باب
تذبحني غطرسة الطين واحتضار الجمال
يذبحني هذا الرحيل الــ لا بد منه
لتكتمل دورة الفصول والاغتراب
الجميل الكاتب الأخ والصديق
لوحات موجعة للحياة لونتها المرارة والحزن
ورسمتها أنامل لا تعرف إلا أن تلد الجمال
بوركت ودمت بخير
السلام عليكم .. يعطيك العافية عزيزي .. اتمنى لك التوفيق
لا تحكم على شخص وكأنك تعلم عن حياته ، بعض العيون تبكي دون دموع من ألم الحياة وبعض القلوب مُحطمة دون أن تشكي ، إحترم صمت غيرك.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
في جمالك الأدبي ما يجعلني صدقا أقف باحترام وتقدير وتصفيق حار أمام روعة قلمكنتجرع الوحدة غصة ... تقتلنا ... وتُلقينا
في وهاد الفناء.
مبدع أنت أيها الفضل
كن بخير أخي
أسعدك الله
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
أستاذي. ..
كلماتك رائعه جدا وعذبه
دمت في تألق
لروحك سعادة لا تنتهي، ،،
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »