هذه لعبته الملك الفنجاوي
تأهل فنجاء إلى المباراة النهائية لكأس السلطان قابوس، يوم أمس الأحد، بعد فوزه الكبير على مرباط برباعية نظيفة، في مجمع صلالة.
وسجل أهداف فنجاء، محمود الحسني ونصيب الغيلاني، بواقع هدفين لكل منهما.
وكان لقاء الذهاب، قد انتهى بفوز فنجاء على أرضه (3-2).
ولم يمهل فنجاء مستضيفه سوى 4 دقائق، ليسجل أول أهدافه عن طريق محمود الحسني، الذي استغل كرة اصطدمت بمدافعي مرباط، وسددها قوية في مرمى الحارس هاني نجم الدين.
وفي الدقيقة 24، سدد المحترف سولا كرة قوية، صدها مازن الحسني حارس فنجاء.
وشهدت الدقيقة 36 الهدف الثاني لفنجاء، عن طريق نصيب الغيلاني، الذي تلقى كرة من المحترف دوجلاس، لينفرد بحارس مرباط ويضعها في الشباك.
وفي الدقيقة 43، سجل فنجاء الهدف الثالث بواسطة محمود الحسني، الذي استغل الكرة التي سقطت من حارس مرباط.
ومع انطلاق الشوط الثاني، أشرك أليكس، مدرب مرباط، المهاجم عبد الرحمن الغساني مكان محمد ربيع، ومسلم عكعاك محل سعيد ربيع، لتعزيز خط المقدمة.
وفي الدقيقة 48، كاد عبد الرحمن الغساني أن يسجل هدفًا لمرباط، لكنه لم يحسن استغلال الفرصة.
وهدأ اللعب مع أفضلية لمرباط، بينما اعتمد فنجاء على الكرات المرتدة.
وأجرى مدرب فنجاء، هيثم العلوي، تبديلًا بدخول عمر الحسني مكان مخلد الرقادي، في الدقيقة 63.
وفي الدقيقة 65، أرسل عبد الرحمن الغساني كرة برأسه إلى رؤول ميندي، حيث سددها لكنها ضاعت.
وبعدها بدقيقة أرسل سولا كرة ضربت العارضة.
وأجرى مدرب مرباط تبديلًا بدخول عبد الرحمن الشافعي، مكان حسين الحضري، في الدقيقة 74.
وعرفت الدقيقة 77 حالة طرد للاعب فنجاء، العبد النوفلي، بسبب الخشونة.
وفي الدقيقة 79، سجل فنجاء هدفًا رابعًا عن طريق نصيب الغيلاني، مستغلًا خطأ الحارس إثر خروجه من المرمى.
وأجرى مدرب فنجاء تبديلًا، بدخول أحمد الهنائي مكان النورس الفارسي، في الدقيقة 85.
وتلقى يوسف السعدي لاعب مرباط، البطاقة الحمراء في الدقيقة 87، بسبب الخشونة أيضًا.
وفي الدقيقة 90، دخل محمد مبارك الهنائي مكان نصيب الغيلاني، في صفوف فنجاء، قبل أن يعلن الحكم انتهاء المباراة، بانتصار الأخير برباعية نظيفة، وتأهله إلى المباراة النهائية لكأس السلطان.
* منقول
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ