شكرا للقصه المعبره
أسطورة الحقيقة والكذب التي انتشرت في القرن ال١٩
الأسطورة تقول ان الكذب والحقيقة تقابلوا في يوم من الايام
فقال الكذب للحقيقة :
_هذا اليوم جميل جدا!
الحقيقة نظرت حولها في شك ورفعت عينيها للسماء وجدت اليوم حقا جميل والجو جميل وقررت تقضي اليوم تتمشى مع الكذب
ثم قال الكذب للحقيقة :
– الماء فى البير جميل جدا ، تعالي لننزل للماء..
نظرت الحقيقة للكذب فى شك للمرة الثانية، ولمست الماء، فوجدته جميل حقا..
فتجردا من ملابسهم ، ونزلوا الى البير.
وفجأة، خرج الكذب من البير، ولبس مسرعا ملابس الحقيقة وجري
خرجت الحقيقة من البير عارية وغاضبة تجري وراء الكذب تود أن تلحق به
ولما رأوها الناس عارية غضبوا منها وأداروا وجوههم..
أما الحقيقة المسكينة،
فرجعت للبير إختبات به ولم تخرج منه مره ثانيه من شدة خجلها
ومن وقتها الكذب يلف العالم يرتدى توب الحقيقة والعالم يتقبله ، وفي نفس الوقت يرفضوا يروا الحقيقة عارية!.
سلام للقلوب الصادقة
شكرا للقصه المعبره
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
سلمت يمناك استاذي
قصه جميله ومعبره
دمت في حفظ الرحمن
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
قصة واقع حقيقي الكذب والكذابون ناجحون
اما الحقيقه فهى مندسه لاتريد ان تظهر
لأنها غير مقبوله
شكرا ابا سالم
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا صدى ..
قصه مفيده وفيها عبره
الف شكر لجهدك وتفاعلك الجميل
طابت مساءاتك ..
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!