السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم ونحن نعيش لحظات انتشار وباء عالمي، نجد ان هناك العديد من الممارسات تظهر في المجتمع.

بعظها خوف، والاخر فهم خاطئ.

كل ما دخلت سوق او محل اريد اشتري بيض او خبز، احس نفسي كأني داخل غرفة العمليات

صح انه المحاسبين يجب ان يكونوا على قدر من الإنتباه، ولكن انا اتكلم عن الزبائن.

تحس وانت تتجول في السوق انه اللي امامك اما ان يكون مصاب بالوباء، وكاسر الحجر المنزلي.

وفي الحقيقه هذا الشخص سليم وغير مصاب بشيء فقط إجراء احترازي منه.

زين تم التنبيه على موضوع الكمامات من الصحه المحليه والدولية،

الكثير من المواقف، والعديد من التنزيقات في السوق،
المشكله الاكبر انه هذا اللي متكمم ولابس قفازات، يجي يسلم وياخذ الاخبار والعلوم.

وانت عاد تجلس 14 يوم بس تفكر فيه ومتى بيجيك الفيروس. وتحاتي هل اخذت العدوى منه والا انه ما فيه شي، ما تقدر تسأله، بس تجلس تشوف هل متصل بالواتس او انه ما متصل، اذا متصل انته مطمن انه بخير، بس الغم اذا يوم كامل ما دخل الواتس اب، هنا عاد غصب تجيك الحمى.


حدثونا عن لحظاتكم مع المتكممين او المتقفزين او الاثنين معاً.

دمتم بود