الجـروح اللي تنقّـضها الصدف
ما بـرت أصلاً ولا طـابت بعـد
لو نسيته
تكشف المستور عيـني
لو هجرته
باقـيٍ طـيفه يجــيني
تنثني عـهودي معه
قبل أنـسى أرجعـه
رغم جـرحه
كنت أقوى من جـراحه
رغم بـعده
كان قلبي له مساحه
نفترق ونعـود ثاني
واحدٍ فــينا أنـاني
ما رضى إلا نعود
كم تواعدنا وعدنا
نبغى ننسى وننسى بالآخر وعدنا
قلبي ياللي ما رضى ينسى وعصاني
جبت غيره قلب ثاني
ما سمع للشوق لو نادى علي
يمسح الذكرى القديمة
ما مع الماضي أمل
أحسب إفراقه صعب
كان ظن وصار في الواقع سهل
ونتـهىينا
والأصل ما كـان شي