قال أعز الرجال وأنقاهم
" إننا نولي التعليم جل اهتمامنا ونسعى لتطويره وتحسينه ورفع مستواه وتحديث المعارف وتعميقها وإثرائها وتكييفها مع عالم دائم التغيير )
طيب الله ثراك يا مولاي ����
ها هي الأعوام تمر سريعاً
وثمار الجهد حان حصادها
تابعنا خلال الفتره الماضية
التقلبات التى غيرت مسار العام الدراسي
والجميع يتسائل عن مصير طلاب الصف الثاني عشر
الحمد لله زالت الغمة
نتائج الفرز التجريبي كانت مرضية نوعاً ما
وجاءت نتائج الفصل الدراسي الثاني منصفة لإخواننا الطلبة
كل التوفيق والسداد أتمناه لهم
ولكن ما أراه من أولياء الأمور شد إنتباهي
كثير من الآباء قد رسم أمنية إبنه دون علمه
تجده يردد سوف تكون مثل أخيك أو أختك
أو الدكتور أو المهندس الثاني في العائلة وهكذا
دون السؤال عن حلم إبنه ورغبته المستقبلية
نعم ربما هم غير واعيين لسوق العمل
ولكن لا يعني ان نطمر أحلامهم بحجه كهذه
مستقبل أبنائنا أمانة
والذكي من ساعدهم لسير بخطوات ثابته
هل أنتم مع من يفرض رغباته على إبنه؟
وهل عمر الطالب عذر لنسف أحلامه؟
نصيحة مختصره إلى الأباء أتمناها منكم
تقديري
رد مع اقتباس