واو شو هالابداع
لا تبخلي بقبلة الحياة لميتٍ..
يرتجيكِ..
نسق جميل متخم حتى الهذيان بالشبع وانت في أشد الأوقات جوعا
أين أنت..
من أجلي..
كنت تكتب الأشعار والقصايد..
وقلت أني لستُ كقيسٍ أو جميلٌ
وعنتر
أنما أنا لعينيكِ راهبٌ..
وعابداً متهجد..
أقيمُ طقوس غرامك في عالمي..
فأكتفي بحُبك..
وكطعم الشهدِ من شفتيكِ أرتوي ..
وتاخذني على حين غرة وتهمس لي..
أحُبكِ ..
وتبعثر كلمات الغزل حولي..
وتتفنن..
وتحضن ملامح وجهي بكفيك..
وبعينيك لهفةً.. ومرسال شوقٍ..
تقّبلني بصمتٍ وخجل..
وتسرق من أنفاسي شهقةً خُجلى..
تعانق ضجيج أنفاسك المشتعله...
وتقول لي متبسماً..
عابثاً بمشاعري والوجدان..
عانقيني حبيبتي فوحشة الليالي..
تُخيفني..
وأقتربي من وهجي.. كالفراشة
تراقصي حباً..
وتمايلي كغصن الياسمين نشوةٍ ..
فأنتِ أميرتي..
لا تخافي من لهيب شوقي..
برداً لجسدكِ وسلاما..
فإنما أنا بك عاشقٌ مجـنونٌ..
رُفع عنه القلم..
فأرحمي ضعيفاً لأجل عينيكِ ذليلٍ..
وترفقي..
وتعالي..
لا تبخلي بقبلة الحياة لميتٍ..
يرتجيكِ..
واو شو هالابداع
لا تبخلي بقبلة الحياة لميتٍ..
يرتجيكِ..
نسق جميل متخم حتى الهذيان بالشبع وانت في أشد الأوقات جوعا
رغم جمال هذا النص وروعة اجوائه الرومانسية لكن شيئا ما أضاع متعة قراءته . شيء خلق ما يشبه المطب الهوائي أو الارباكة . فإلى عبارة ( تعانق ضجيج أنفاسك المشتعلة )
إلى هنا مضت الخاطرة جميلة جدا ومترابطة في الشعور المكتوب بصيغة (( مؤنثة )) .
لكن من بعد هذه العبارة " تلخبط " كل شيء في النص وانتقل فجأة وبلا أي داع من الصياغة المؤنثة إلى (( المذكرة )) . لماذا ؟! والنص من بدايته المتحدثة فيه أنثى.
أتمنى منك يا أختاه أن تعدلي جنس الصياغة في النص بحيث يصير بكامله نصا انثويا خالصا من بدايته إلى نهايته .
تقديري واحترامي لك
ألف هلا ومرحب بك
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
ابدعتي شاعرتنا
صح لسانك
نص يستحق النجوم الخمس
سلطنة عمان أمانه يجب ان نعي هذا الشئ ونضعه نصب أعيننا
إبداع .. اصفق لكم بحرارة
استمري
لا تحكم على شخص وكأنك تعلم عن حياته ، بعض العيون تبكي دون دموع من ألم الحياة وبعض القلوب مُحطمة دون أن تشكي ، إحترم صمت غيرك.
أبدعت فيما دون قلبك من كلمات
وسطور في غاية الروعة والجمال
سلمت اناملك
دمتِ بكل خير
يذبحني رجل من وطني يساوي ملك سليمان ..
ابي