وأصبحت عملية تكميم المعدة خيارًا علاجيًا شائعًا بشكل متزايد لمن يعانون من السمنة ويعانون من أجل إنقاص الوزن من خلال النظام الغذائي وممارسة الرياضة فقط. يمكن أن تساعد جراحة تصغير المعدة الأشخاص على فقدان قدر كبير من الوزن، وقد ثبت أنها تحسن أو تحل العديد من الحالات الصحية المرتبطة بالسمنة، مثل مرض السكري من النوع 2، وارتفاع ضغط الدم، وتوقف التنفس أثناء النوم، وآلام المفاصل.
جراحة تكميم المعدة، والمعروفة أيضًا باسم تكميم المعدة الرأسي، هي جراحة لإنقاص الوزن يتم فيها تصغير حجم المعدة إلى حوالي 15٪ من حجمها الأصلي ، ثم يتم توصيل المعدة الأصغر بالأمعاء الدقيقة ، يتم إجراء هذه الجراحة بالمنظار، مما يعني أنه يتم إجراء عدد قليل من الشقوق الصغيرة في البطن ، آثار السمنة عديدة ويمكن أن تؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، بما في ذلك مرض السكري وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم وتوقف التنفس أثناء النوم وآلام المفاصل وغيرها. يمكن أن تساعدك جراحة تصغير المعدة على فقدان الوزن الزائد وتحسين صحتك العامة.
تتضمن قص المعدة إزالة جزء كبير من المعدة. المعدة المتبقية عبارة عن أنبوب طويل ضيق ، لا تستطيع هذه المعدة الأصغر استيعاب الكثير من الطعام، لذا ستشعر بالشبع عاجلاً. عادة ما يتم إجراء جراحة قص المعدة بالمنظار، مما يعني من خلال عدة شقوق صغيرة في البطن. تتجاوز آثار السمنة الوزن الزائد. تزيد السمنة من خطر الإصابة بحالات صحية خطيرة، مثل مرض السكري من النوع 2 وأمراض القلب وتوقف التنفس أثناء النوم وأنواع معينة من السرطان. الأشخاص الذين يعانون من السمنة يميلون أيضًا إلى أن يكون لديهم مستويات أعلى من الالتهاب في جميع أنحاء أجسامهم.
هناك عدد من العيوب المرتبطة بمرض السمنة المفرطةولعل أكثرها وضوحًا هو التأثير على الصحة البدنية. تزيد السمنة من خطر الإصابة بعدد من الحالات الخطيرة، بما في ذلك أمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري وأنواع مختلفة من السرطان. يمكن أن تؤدي السمنة المفرطة أيضًا إلى مشاكل في المفاصل وتوقف التنفس أثناء النوم. بالإضافة إلى الآثار الجسدية، يمكن أن يكون للسمنة أيضًا تأثير سلبي على الصحة العقلية، مما يتسبب في تدني احترام الذات ومشاكل في صورة الجسد. يمكن أن يؤدي أيضًا إلى العزلة الاجتماعية والاكتئاب.
تتعدد مساوئ السمنة المفرطة ويمكن أن يكون لها تأثير عميق على صحة الفرد ورفاهيته. السمنة عامل خطر رئيسي للعديد من الحالات الصحية الخطيرة والمزمنة، بما في ذلك أمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري من النوع 2 وتوقف التنفس أثناء النوم وأنواع معينة من السرطان وهشاشة العظام. يمكن أن تؤدي السمنة أيضًا إلى حالات ثانوية مثل ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول. يمكن أن يكون للسمنة تأثير سلبي على الصحة العقلية، مما يؤدي إلى تفاقم القلق والاكتئاب. أخيرًا، يمكن أن تؤدي السمنة إلى العزلة الاجتماعية والتمييز.
رد مع اقتباس
