الضره مرة ولو كانت جره )
يحكى أنه في يوم من الأيام كان احد الرجال متزوجاً منذ زمن طويل وكانت زوجته لا تنجب فألحت عليه زوجته ذات يوم قائله فلماذا لا تتزوج ثانيه يا زوجي العزيز فربما تنجب لك الزوجة الجديدة أبناء يحيون ذكرك فقال الزوج ومالي بالزوجة الثانية فسوف تحدث بينكما المشاكل والغيرة فقالت الزوجه كلا يا زوجي العزيز فأنا احبك وأودك وسوف أراعيها ولن تحدث أية مشاكل وأخيرا وافق الزوج على نصيحة زوجته وقال لها فسوف أسافر يا زوجتي وسأتزوج امرأة غريبة عن هذه المدينة حتى لا تحدث أية مشاكل بينكما وعاد الزوج من سفرته إلى بيته ومعه جره كبيره من الفخار قد البسها ثياب امرأة وغطاها بعباءة دون على زوجته وافرد لها حجره خاصة و نآدها قال لزوجته الأولى ها انا ذا حققت نصيحتك يازوجتي ولقد تزوجت امرأة ثانيه وعندما عاد الزوج من عمله إلى البيت وجد زوجته تبكي فسألها ماذا يبكيك يازوجتي؟ فردت الزوجة. ان امرأتك التي جئت بها شتمتني وأهانتني وانا لن اصبر على هذه الاهانه فتعجب الزوج ثم قال أنا لن أرضى بإهانة زوجتي وسترين بعينيك ما سأفعله بها ومن ثم تناول الزوج عصاه وضرب بها الضرة المزعومة على رأسها فتهشمت وإذا بها جره فخاريه والزوجة قد ذهلت فقال لها الزوج ها هل أدبتها لك فقالت المرأة لزوجها للا تلمني على ما حدث..

فالضرة مره ولو كانت جره*