خخآطره جدآ مميزة ،
رااقت لي ، يعطيككء العآفيه !
بنتظظآر جديدككء'
خلفَ الغيابِ تختبِئُ المآسي
أترقبُ الحضورَ و بعضُ الانتظارات مذاقُها قاسي
أُكحِلُ عيني باشتياقي و أنا و الشوقُ حكايةُ
دموعٍ خلفَ الكواليس حيثُ همسات البوح
الصامتة .. و ليسَ لروحي سِوى أنْ تبقى
في هذيان .. تُعانقُ قلمي بين الحينِ و الآخر ~
أساورُ الغياب تقلدتني .. أوجعتْ قلبي المُحتار
فأُحاولُ خَلعها و لَكِنها كالحديدِ صعبٌ كَسرها ..
أبتْ التخلي عني .. و لي مِنَ الأشجانِ ما يُسافرُ بي
إلى حَيثُ لا أحدْ .. حَيثُ تَضُمني الوِحدةَ و كأنني
رَفيقَتُها الحميمة .. تَتَلذذُ بوجودي بينَ أرجائِها !
فَلِتُصغي إليَ قليلاً : يَأستُ مِنكِ !!!
فأنا أصبحتُ أحلُمُ بالتحليقِ معَ تِلكَ الطيورُ المُهاجِرة
لعلني أتناسى ذاكرةَ ما حَدثْ و ما قدْ غابَ
عن دربي لِيُصمِتَ ضِحكتي ..
غِيابٌ و أُغنيةُ المساءِ حَكتْ ألحانها عَنها لِتجتمِعَ
أطرابُ الأسى حولَ داري .. داري المُغترِبة
التي ضاقَ بِها النفسُ و شَهقتْ بِها الأطيافُ العابِرة
آخرَ أنفاسها .. حالٌ مأسوفٌ عليه أظلُ أُحدِثُ قلبي
عَن تَعزينا بالانتظار و هُم رُبما غافِلون ..
و يا ويلي مِنَ الساعات تَمُرُ و تأخُذُ جُزئاً مني
بل و تَقتُلهُ لِتتناثرَ أشلائي في متاهاتِ الدُروب
التي هَجروها ..
دَعني أُحَدِثُكَ عَن سكراتِ غِيابك .. كالأطلالِ بُتُ
أترددُ ما بينها .. و على الجُدرانِ دِماءُ الغياب حَطمني
حينَ حُفِرَ عليها اسمُك !
دَعني أُحدِثُكَ عَنْ حالي عِندما لا ألقى وجودكَ حاضراً
بجانبي .. يكسُرني الحنينُ و كأنَ لهُ يدٌ هادمة ..
ألا ليتني تزينتُ بكَفني عَلى قَبري و لمْ أرى يوماً
قَتلَ حِكايتنا و قطعَ دربنا فلمْ تبقى سِوى بقايا
الذكريات تقتُلني .. أبى أنْ يزورني النسيان ..
و أنا لا أحتاجُ إليه فَهُناكَ أجزاءٌ مِنَ الحِكاية
تَعلقتْ بِها أجفاني ..
و لِتعلمَ بأنني أُحِبُكَ حتى في الغياب ..
أرسِمُكَ على صورةُ الأمل بأنْ تأتي يوماً
و تُودِعُ همومي بِلمسةٍ مِنْ يداك ..
فَغُرةُ الصباح تُجبرني عَلى أنْ ابتَسِمَ بِذكراك
حتى و إنْ زادَ وجعي مِن حِطام أساورُ الغياب !
رُدي إليَ روحي يا مواعيدُ اللقاء لِيُسافِرَ الأسى
و يأتي هوَ .. !
فتاةٌ حالمةً بِعودتِك .. حالمةً بِأنْ يرحلَ كائِنُ الغِياب
فَتُشرِقُ الشمسُ على صوتِ عصافيرُ السعادة تُغرِدُ
و تُلحِنُ بِزقزقتِها الهادِئة .. فلا تفيقُ عيناي
إلا و قدْ انتهتْ حِكايةُ الغِياب .. !
.
.
.
مُجردْ هلوسات ~
" زهرة الأحلام ..
24/11/2014
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !
خخآطره جدآ مميزة ،
رااقت لي ، يعطيككء العآفيه !
بنتظظآر جديدككء'
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
و لِتعلمَ بأنني أُحِبُكَ حتى في الغياب ..
أرسِمُكَ على صورةُ الأمل بأنْ تأتي يوماً
و تُودِعُ همومي بِلمسةٍ مِنْ يداك ..
فَغُرةُ الصباح تُجبرني عَلى أنْ ابتَسِمَ بِذكراك
حتى و إنْ زادَ وجعي مِن حِطام أساورُ الغياب !
رُدي إليَ روحي يا مواعيدُ اللقاء لِيُسافِرَ الأسى
و يأتي هوَ .. !
أختي المبدعة ...زهرة الاحلام
قلمك يرتقي في سلم صاعداً نحو القمة ..عندما توظف الكلمة لتصوغ الاحساس
يطلق للقلب االعنان فينطق ليصف المعنى بغزارة ...اتقنت النثر أختي
وحلقت في سماء الابداع ..شكرا لك ولجمال ما بعثرتي من سطور تعبر عن ذالك الشعور الذي يباغت حواسنا
فيملئنا شجنا وربما انكسار ...حفظك الرحمن واسعدك
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك زهره ..
الغياب مؤلم للغايه سواء كان لظروف قاهره او متعمد ممن يسكنون شغاف قلوبنا
ولكن يبقى انتظارنا للغد المشرق الباسم يلوح في مخيلتنا ويفعمنا بالامل في التلاقي ذات يوم
الف شكر لما نثره احساسك وقلمك الرائع .. كل الود لك مني
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
زهرة الأحلام
آه ثم آه على الغياب ومايخلفه في خفوقنا
نعم للغياب أساور نحاول أن نكسرها ولكن تلك القيود تأبى أن تنكسر
فنجد أنفسنا في حيرة ما
متى يتجدد اللقاء ، ومتى يبتسم تغرنا من جديد
شكرا لتلك الحروف الصادقة هنا
رائعة أنت
ودي لك.
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
غاليتي زهر
متصفح تنحني له غيمات السماء
وتمطره شكراً وامتناناً ..
لقلبك ضياء من نور الامل
تحياتي لك
وخالص ودي
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
زهرة....
حرفك نزف هنا للغياب ... والقلب يأبئ إلا و أن يكسر تلك الأساور ولكن هيهات فالوجع جدا مؤلم ....
ندمي في داخلنا ونتجرد من كل لحظاتنا الجميلة ...
زهرة لا خلاف على قلمك وعلى ذائقتك اللغوية بحق للحرف بين يديك طعم أخر اشبه بالحلم
شكرا لك بحجم السماء
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
غاليتي ~`
.
.
نزف جميل بكل تفاصيله~`
للغياب أساور احكمت بقوة..وتخطيها كلمة لم توجد بأي قاموس سوى السراب
.
.
دمت بووود
.
.تقديري ~`
♡
مجرد هلوسات ما أردناها ان تتوقف فتستمر ونستمر نحن نغوص بعمق جمالها..
كلمات فاقت حد الجمال...
زهرة ..
أتركها لك على هامش سطوري :
(كلماتك تروق لي جدا جدا...وأترقبها بشوق دائما..)
ودي غاليتي بحجم السماء واكثر يا ألق
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »