صحيفة أمريكية: السلطنة الدولة الخليجية الوحيدة التي لم ينضم أي من مواطنيها لصفوف داعش

[القعقــــــاع]

واشنطن - الوكالاتقالت صحيفة "واشنطن بوست" إن سلطنة عمان هي الدولة الوحيدة في منطقة الخليج، التي لا تصدر مواطنين للمحاربة في صفوف تنظيم الدولة الإسلامية "داعش".ووفقاً للمركز الدولي لدراسة التطرف والعنف السياسي (ICSR)، أكدت الصحيفة الأمريكية عدم التحاق أحد من دول الخليج العربي بـ"داعش" خلال الشهرين الماضيين، ولم يرصد التقرير أيَّ زيادة في أعداد المقاتلين، خلال هذين الشهرين من دول الخليج.ووفق التقرير، فإنَّ عدد المنضمين لـ"داعش" من الكويت 71، ومن السعودية 2500، ومن الإمارات 15، فيما يلتحق بالتنظيم من قطر 15 والبحرين 12، واليمن 110، والعراق 247، ولم يسجل التقرير أي أعداد لعمانيين انضموا لـ "داعش" خلال تلك الفترة.وقال التقرير إنَّ أوروبا تصدَّرت قائمة "مهاجري" تنظيم داعش من مواطنيها؛ إذ سجلت فرنسا الرقم الأكبر بـ1200 مسلح خلال الفترة من أكتوبر 2014 حتى يناير 2015.وشارك 1200 فرنسي بالقتال في صفوف هذا التنظيم، مجندين ومشاركين في تنفيذ ما يسند إليهم من مهام قتالية، متبعين في ذلك نهج من وفدوا إلى التنظيم في سوريا والعراق من نحو ثمانين دولة.وتوضح الخريطة التي نشرتها الصحيفة النمو الملحوظ في أعداد الوافدين للتنظيم، حيث إن نحو 5000 مقاتل انضموا إلى داعش في الفترة من شهر أكتوبر 2014 إلى يناير 2015، ليصبح عدد المنضمين إلى التنظيم من الدول الثمانين قرابة 20000، مقارنة بـ15000 كانت إحصائية تقديرية قد سجلتهم في أكتوبر 2014.ويكشف التقرير الموثق بالأرقام، أن للغرب حصة الأسد من المهاجرين للقتال في صفوف داعش، فيما لم يدفع الشرق الأوسط إلا أعداداً قليلة.وحسب التقرير، فقد زاد من فرنسا عدد الوافدين إلى داعش ثلاثة أضعاف فسجل التقرير توافد 1200 فرنسياً مقارنة بـ 412 في أكتوبر 2014، فيما احتلت ألمانيا المرتبة الثانية في تصدير المقاتلين وارتفع عدد الخارجين من أراضيها باتجاه داعش إلى 600 مقاتل مقارنة بـ 240 في أكتوبر 2014.كذلك ارتفع بنسبة ملحوظة عدد المهاجرين إلى "داعش" من كلٍّ من بريطانيا وبلجيكا ونيوزيلندا، والسويد، وفنلندا والدنمارك، والنرويج.كذلك ارتفع عدد المقاتلين الملتحقين بالتنظيم من باكستان من 330 إلى 500 مهاجر، أما أفغانستان فقد زاد العدد من 36 إلى 50 مقاتلاً مهاجراً.

[انسان قديم]

امريكا*وفرنسا عاجزتان عن محاربة داعش ؟ !! شيء مضحك و كوميدي ههه .وهل تدمير العراق ، ليبيا ، وسوريا حاليا ، كان ومازال أسهل عليهما من تدمير منظمة إرهابية سموها داعش ؟؟!، ولدت تحت رعايتهما و قامت بتربيتها و غذتها تغذية صحيحة بامتياز .
و بشأن الموضوع لا اهتم بالدراسات و النسب ، فربما و برأيي داعش بها كل الجنسيات حتى اليهودي منهم و المسيحي .
شكرا لكم

[shaker]

امريكا*وفرنسا عاجزتان عن محاربة داعش ؟ !! شيء مضحك و كوميدي ههه .وهل تدمير العراق ، ليبيا ، وسوريا حاليا ، كان ومازال أسهل عليهما من تدمير منظمة إرهابية سموها داعش ؟؟!، ولدت تحت رعايتهما و قامت بتربيتها و غذتها تغذية صحيحة بامتياز .
و بشأن الموضوع لا اهتم بالدراسات و النسب ، فربما و برأيي داعش بها كل الجنسيات حتى اليهودي منهم و المسيحي .
شكرا لكم

السلام عليكم..
أخي العزيز "انسان ق "كلامك سليم 100% وازيد في ذلك أن هذا التنظيم هو (لعبة) قذرة ستنتهي بإبادات جماعية تتحملها إسرائيل وامريكا وبعض الدول الكبرى ومنها أيضا بعض دول الخليج, ومن المؤسف أن تنجر بعض الدول لمصالح (مخزية) ناهيكم أن بعض رؤساء الدول الصغيرة " مغلوب على أمرهم نظرا لضعف ذكائهم , ولاشك أن هذا الأمر سيصعق بعض الشعوب وربما يصل الحال بهم (للفقر المحتمل)
تقديري

[أفتخر عمانيه]

الله يحفظ الدول من داعش وامثال داعش


تحياتي لك

[انسان قديم]

عليكم السلام أخي شاكر
كما قلت انت هي خطة قد رسمت من فترة طويلة ، فلو تلاحظ كان الغرب في السابق يقوم بارسال الجيوش من عصر المملكة المتحدة و حتى عصر الامريكان و خصوصا مع نهاية حربي العراق و افغانستان و عند بدء الثورات الربيعية في الشرق الاوسط قد بدأ الغرب بتنفيذ خطته المرسومة مسبقا و هي ارسال الفكر الهمجي و عدم ارسال الجيوش و العنصر البشري فخطتهم تعتمد على تقاتل العرب مع العرب و المسلم مع المسلم و هم جالسون على شاطيء الوناسة يراقبون بصمت مع ابتسامة تعلو محياهم و بضحكات مجنونة و يقولون دعوهم ينتهون من بعضهم البعض .

[أميرة بخطوتي]

الغريب كيف حصلوا ع هالإحصاءات!

[انسان قديم]

يا أختي اميرة بخطوتي
الغرب من قام بالانشاء فلابد يعلم بالاحصائيات و يعمل دراسات ك تمثيلية حتى يقول الذي يقرأ و يصدقهم انهم بالفعل غربيون جيدون.

[محاد1]

مخرج الفلم يعرف جميع الممثلين والمشاركين في اي تمثيليه

[سحابة ذكريات]

سبحااااااان الله
الحمدلله ان عمان كانت ولازالت خارج هذا الامر

[shaker]

سبحااااااان الله
الحمدلله ان عمان كانت ولازالت خارج هذا الامر

وهذا ماعرف عنا كشعب يعيش بسلام واطمئنان بعيدا كل البعد عن التجاذابات السياسية وغيرها , ولله المنة على آلائه وكرمه لأهل عمان
تقديري