نمشي على كف القدر ولا ندري عن المكتوب
---------------------------
أنه من المؤوسف أن نقول نحن كذا وكذا ونفعل كذا ونضع ونشرع على أهواءنا
كل شئ يصير أيها الناس بقدرة الرب الخالق جل وعلى وأن الذي يحصل ونلاقيه
ووضع من صنع البشر لهو وضعي يمكن التغيير والتبديل فيه فهو المنحرف أنحرافا
لدرجة الظن أنه صحيح من حيث تركنا أن نقول لو! ولو !
----------------------
هنا للتوضيح بوجه الظرح مني كمعقب أي لا ينبغي أن ننجرف أو نشغل بالنا بحيره لا بها
لنا من فائده
هذا رأئي الشخصي
ثانيا أن نتعمق أكثر بما أمر الله ورسوله فلذلك بما يقربنا لمعرفة ما هو الأصح من التسويف!
أخذني الحماس والتعقيب لعلي وضحت ما أعييه ليس تنقصني الفكره ولو أني بالخطاء
فقلت أني الصديق مثلا ...
أم العزيزه ......
هنا لكل واحد منا مأءربه وما يشعر به ... مرور فقط والعذر ابقى وأنتم
أرقى وأبقى