طرح موفق ورد
كل الشكر لك
خطط لهدفك تصل إليه فما تؤمن به تحصل عليه
"عندما تبدأ عملا والنتيجة المبتغاة في ذهنك، تنتهي منه والنجاح في يدك"
نستطيع تحقيق أهدافنا الشخصية والعملية عندما نؤمن بها ونسعى إليها: إذ يؤدي وضع الأهداف والتركيز عليها إلى تحقيقها بحذافيرها. إذ بإمكان الإنسان العادي تحقيق كل شيء، دون امتلاكه لكل القدرات والمهارات الأساسية كما نظن ونعتقد.
فتحديد ما نريده واستعدادنا لدفع ثمن إنجازاتنا يستنفر طاقاتنا الداخلية، لأن الاستعداد أهم من مجرد امتلاك المهارة دون الإرادة.
ولكن كل بداية جديدة تستدعي تصورات جديدة. وهذه بعض الأفكار والخطوات التي ستساعدك على تشكيل نظام متكامل لإدارة أهدافك:
- دون أهدافك: فالأهداف هي أفكار مكتوبة، وكل ما عداها أضغاث أحلام. فكتابة الأهداف تعني الالتزام.
- كن دقيقا: فالأهداف الواضحة تكون محددة وجامحة، أما الرغبات المبهمة فهي أحلام يقظة.
- آمن بهدفك: ما الذي سيدفعك لتحمل المشقات ما لم تؤمن فعلا بما تريد تحقيقه!؟
- أبذل قصارى جهدك: الهدف الفعلي تكتنفه الإثارة. وهذا يتطلب المزيد من المثابرة ومواصلة تغيير أساليب الإنجاز والابتكار في الأداء والعطاء.
- وازن بين أهدافك طويلة المدى وأهدافك قصيرة المدى: تبدو الأهداف بعيدة المدى كالسراب الذي تحجبه الأيام، فاستبق الأحداث وحقق بعض الأهداف السريعة لتحافظ على جذوة الحماس.
- ضع أهدافا في كافة المجالات ولكل المهمات: عليك بوضع أهداف جديدة وبعيدة تشمل كافة جوانب حياتك. اشرك مساعديك وأقرانك والمقربين منك، فالمشاركة مباركة.
- نقح أهدافك بانتظام: يجب أن يؤدى تحقيق الأهداف القريبة إلى تحقيق الأهداف البعيدة في نهاية المطاف.
كن مرنا: قد يستدعي وعيك بما يستجد من أمور تغيير بعض أهدافك لتتناسب مع الواقع الجديد.
- خطط للمستقبل المنظور والمغمور: يهدف وضع الأهداف إلى التخطيط دون انتظار ما تأتي به الأيام. ابدأ بالتخطيط لعشر سنوات قادمة، ثم خمس سنوات، فسنة، ثم شهر فأسبوع لينتهي بك الأمر إلى وضع خطة للغد واليوم.
- ابدأ اليوم، بل ابدأ الآن: كل ما تحتاجه هو تخصيص ساعة كل أسبوع أو عشر دقائق كل يوم لمراجعة خططك وأهدافك للحفاظ على تسلسل أفكارك وتتابعها.
- كن أنت: لكل إنسان أسلوبه ولكل شيخ طريقته. لا تقلد الآخرين ولا تقتبس نظمهم ولا تتشبه بأحد. ليكن لك أسلوبك الخاص في وضع الخطط وتحقيق الأهداف مركزا اهتمامك على البدء بهدف واضح والانتهاء بعمل ناجح.
نعم. الشيء الوحيد الذي يجب أن لا يغيب عن ذهنك، هو أنك عندما تبدأ والنهاية في ذهنك، تكون قد وصلت إلى النهاية مع لحظة البداية.
التعديل الأخير تم بواسطة ورد القرنفل 1 ; 25-05-2015 الساعة 06:52 PM
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
طرح موفق ورد
كل الشكر لك
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
طررح مفيد
بالفعل لا بد من تدوين الاهداف اولا ثم الشروع بتنفيدها
الله عطى والله منع والله عليم ِ
[ليه الندم ؟ مادامت الدنيا متاع]
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
طرح قيم
لك جزيل الشكر
رااائع اختي ورد
شكرا لك
آسسمي لحآلہ؛$$$ في عيون الخلق قصيدةآمآ حضوري !’ - آنآ آشہد آنہ يدهور - قبآيل؛$$♥
صحيح ان الله تعالى خلقنا للعبادة ،،، ولكن ليس هذا هو السبب الوحيد .... فلقد خلق اللهُ سيدنا محمد ﷺ لكي يوصل رسالته للبشرية
فبالإضافة للعبادة ،، لكل منا رسالة ومسؤولية و "موهبة" يتميز فيها ولابد أن يعرفها ،،، وبعد أن تعرف هذه الموهبة عليك أن تشاركها غيرك من الناس وتقوم بإيصالها لأكبر عدد فتقوم بتأدية مهمتك على هذه الأرض والمهمة هي الهدف .
أنت عندك موهبة ،، اعرفها وطورها واستغلها الاستغلال الصحيح والنافع
لا تقلل من قدر نفسك ،، ولا تحقر مما يميزك عن غيرك ،، ولا تستمع للمحبطين والمثبطين ، لأن عندما تتميز وتنجح ستجدهم يصفقون لك فلقد وصلت الى هدفك وحققت طموحك بجدك واجتهادك
قال ﷺ: كلٌ ميسر لما خُلق له
كن مميز وحقق هدفك وحلمك ولا تلتفت للمثبطين من حولك
التعديل الأخير تم بواسطة صدى صوت ; 07-06-2015 الساعة 06:53 PM
سلام للقلوب الصادقة