18 وحدة...؟ أستغفرك ياربي ولا وحدة صدت هال.....مااقدر اطلق عليه لقب انسان
سترك يارب
![]()
القاهرة ( صدى ) :هزت فضيحة جنسية جديدة، الشارع المصري، بعدما تم الكشف عن ممارسة أحد المواطنين، الجنس مع 18 امرأة، في إحدى المدارس بمحافظة الدقهلية بـ”دلتا النيل”.وقال المسؤول التعليمي بمحافظة الدقهلية، محمد حسام الدين، إن أحد العمال بإحدى المدارس الثانوية، مارس الجنس مع سيدات داخل أحد فصول المدرسة، وقام بتصوير النساء عاريات.وأضاف في مداخلة تليفزيونية، الاثنين: “ما حدث جريمة، وقررنا وقفه عن العمل 3 أشهر، تمهيدًا لإحالته للمحاكمة الجنائية، وسيتم فصله من المحكمة التأديبية عن العمل”.وتابع: “وزارة التعليم حصلت على مقاطع يظهر فيها الرجل وسيدات في وضع مُخل، وقدمنا هذه المقاطع للنيابة لمحاكمته”.يذكر أن هذه ليست الواقعة الأولى، حيث سبق وارتكب أحد المدربين بنادي غزل المحلة، بمحافظة الغربية بـ”دلتا النيل”، الرذيلة، مع أكثر من 20 سيدة، وقدم للمحاكمة، وحكم عليه بالسجن لمدة عامين.
18 وحدة...؟ أستغفرك ياربي ولا وحدة صدت هال.....مااقدر اطلق عليه لقب انسان
سترك يارب
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
لاحول ولاقوة الا بالله..
كل الشكر ...
آللهم آسترنآ فوقُ آلآرضَ وتحتٌ آلآرضُ . . !
ويـــوووم العـرض...#
لا حول ولا قوة الا بالله
في مصر ما نستغرب هذي الامور
لا تكن كقمة الجبل ترى الناس صغاراً ويراها الناس صغيرة
لاحول ولاقوة الا بالله..
كل الشكر لك ...
غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء !
بل سيغيّر ملاَمحك فقط ، ويجعلك أقل جمالاً
" اِضحك گلما استطعت / ف ٱلضحِك دواءٌ رخيص
لا حول ولا قوة إلا بالله
يا رب أستر علينا
*إنا لله وإنا إليه راجعون*
اللهم اني أسألك حسن الخاتمة
لا حول ولا قوة الله بالله
18 مره وحده ههه
امبراطور السبلة
الله المستعان
شكرا للخبر
لكي لا تخسر نفسك ,لا تقلد غيرك ولا تقارن حياتك بالآخرين.لا تتحدى إلا ذاتك.ولا تعش عارضا نفسك للناس..منتظراً من يعجب بك ويثني عليك.قيمتك ليست في الأخرين ولاتقاس برأيهم..قيمتك بداخلك أنت..
● ثقتك بذاتك تحييك ملكاً ●
لاحول ولاقوة الابالله
رُغّمَ الّدَاءٍ وَالَعَدَاءٍ كُنْ كَالَنْسَرَّ فًيَ قُممَ الّسَمِّاءً
لَا شَئٌ يُدَعَوَ لَلَأَسُفَّ وَ لَا شَئٍ يُدَعَوَ للَّبكِاءً
إِنَّطَلِقَ تَكُلِّمْ لَا تَخَفً مْا دَمِتَ تِحَلَّمَ بِالّبِقَاءً
غَيُرُّ حَيُاتِكُ
وَاعٍتَرَفَّ أَنَّ الْإِرَادَةَ كُبِرَيّاءً