لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ماليكة فؤاد ( صدى ) :قاد تأثر شاب بالغ من العمر 17 سنة، بالأفلام الهوليودية و القصص البوليسية ، إلى التهور بعدما اختطف فتاة تصغره بسنة ليطلب فدية من والدها.
و في التفاصيل اكتشف أفراد أسرة أن ابنتهم المختطفة أن لا أثر لها، فأبلغوا الشرطة بحادث الاختفاء، ليتم الاستماع إليهم في محضر رسمي، وبعد ذلك انطلقت عملية البحث، الذي تركز في منشورات الفايسبوك الخاص بالفتاة، بالإضافة إلى الاتصال بعدد من أصدقائها.
و مع مرور الوقت، تلقى والد الفتاة اتصالا هاتفيا من شخص مجهول يطلب فيه قدرها 5000 درهم، إن هو أراد فعلا “رؤية ابنته حيّة ترزق”، حيث تم إشعار الشرطة من جديد.
أمام هذا المستجد، فكرت الشرطة في خطة للإيقاع بالمختطف ومن معه، ودون التضحية بحياة الفتاة المختطفة، حيث تم توفير المراقبة الأمنية بعد تحديد زمان ومكان التسليم، خلال مكالمة ثانية أجراها المختطف.
و نصب رجال الأمن كمينا للمختطف، وطوقوا المكان الذي تم تحديده لتسليم الفدية، وبمجرد أن التقى والد الفتاة المختطفة بالمختطف وسلمه الفدية حتى ألقى رجال الشرطة القبض على الجاني، قبل أن يتوجه معهم إلى الحجز، ليتم تحرير الفتاة القاصر، التي تم نقلها بعد ذلك إلى المستشفى من أجل إجراء فحصوات طبية .
وبعد التحقيقات مع المراهق تبين أن القاصر كان وحده وراء الجريمة، وأن حاجته إلى المال هي دافعه لما اقترفته يمينه.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
متأثر بالافلام
اجلدني بسياط قسوتك أكثر فما عدت اشعر فمن شدت عذابك لي واحتمالي لك نسيت انك بشر وانني رووح
الحمدلله على نعمه العقل
يآرب ..
علمني ‘ كييف أعفو ، ، ولآ تعلمني كيف ..أنتقم !
يآرب اعطني إبتسآآمه / لآ تغييب !
وحـ ز ز ز ز ن ، لآ يدوووم ! ~
لا تآخّذِ روحَي مْن جّسدِي . . إلاّ و گلٌ قلبَ احّببَته رآضِّي عْنيٌ . .
ولا يحّمِل فيّه سِوآ << ذگِرىّ طيبّه } عآشّهآ مِعّي . . !
يآرب .
لاحول ولاقوة الابالله
لاحول وﻻقوة ألابالله
زمن عجيب
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
الله المستعان
شكرا جزيلا لك
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
❤️❥ كـل الشكر ع آلخبر❤️❥
ولا تخـافِي ولا تَحزني.
يعطيكك آلعآفيةة ع آلطرح
وفقك آلمولى!
-
ربيّ احفظها، و انبتها نباتاً حسناً.