حملات التوعية المرورية تكاد لا تنقطع ولا يقصر
رجال المرور والدوريات الأخرى
في توعية السواقين ومستخدمي الطريق بأصول
القيادة وتجنب كل ما. شأنه إلحاق الأذى بالسائق
بطابع هناك ممارسات عدة غير مقبوله من سائقي
السيارات إلى. استخدام الهاتف أثناء القيادة دون
استخدام السماعات
وكثير ما يسرح السائق ويندمح مع المكالمه حتى
ينسى نفسه ويصبح سائق بلا وعي
أي أنه لا يملك أمر مركبته ولا يركز وانتباهة على
الطريق فهو يرى بعينه ما يحدث أمامه من عبور
شخص أو حيوان سائب أو ربما انحراف
مركبه أخرى في طريقه على نحو خطر
والمتابع للحوادث المرورية يقف على أن الكثير منها
يقع بسبب استخدام الهاتف أثناء القيادة
حيث ينشغل السائق بإجراء تلقى مكالمة
أو إجراء أو قراءة رسالة نصية
وهكذا يجد السائق نفسه قد وقع في. المحظور
ومتسببا في حادث خطر قد تكون نتائجه مخيمه
وتتمثل في وقوع ضحايا بشرية
وتبعات مادية
والسبب ببساطه هو الآنشغال بالهاتف اثنا القيادة