ما كل مره تسلم الجره
متابعات ( صدى ) :
نجا مغامر كندي يعشق خوض المغامرات المجنونة من الموت بأجوبة، بعد أن تمكن في اللحظات الأخيرة من تحرير نفسه من قيوده التي ثبت نفسه بها على مسار لعبة أفعوانية قبل أن تصل العربة.ويظهر مقطع الفيديو الذي تم تصويره في مقاطعة هوبي الصينية في 28 سبتمبر الماضي المغامر دين غونارسون، وهو يحاول فك القيود والسلاسل التي تقيده إلى سكة اللعبة الأفعوانية، قبل أن يموت سحقاً تحت العربة.وتمكن دين من تحرير نفسه خلال 35 ثانية، قبل أن يقفز إلى بر الأمان على بعد لحظات قليلة من مرور العربة بحسب ما أوردت صحيفة دايلي ميرور البريطانية.ويعرف عن دين حبه للمغامرات الخطيرة والاستعراضات التي تحبس الأنفاس، وهو يخطط لخوض المزيد منها خلال رحلته إلى آسيا خلال هذا الأسبوع.وأثارت المغامرة ردود فعل متباينة على موقع يوتيوب منذ نشر مقطع الفيديو، حيث عبر البعض عن إعجابهم بمدى شجاعة ومهارة دين، في حين اعتبر آخرون ما أقدم عليه ضرب من الجنون ومخاطرة غير محمودة العواقب.
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
ما كل مره تسلم الجره
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
حلو المغامرة بس عاد مو لدرجة تعريض النفس للهلاك
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
آلسَلآمُ عَليْككُم
شُككْراً جَزيِلاً لَككْ عَلَى نَقْلِ الْخَبَرِ
بآرككَ الله فَيْككْ
ثَمانٌ وُعشَرونْ حرفً
وُلا أستَطيع أنْ أعُبَر عَما يَجوُل بِ ذهني !!
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لك على الخبر
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
شكرا ع الخبر...
غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء !
بل سيغيّر ملاَمحك فقط ، ويجعلك أقل جمالاً
" اِضحك گلما استطعت / ف ٱلضحِك دواءٌ رخيص
كل الشكر لك ع نقل الخبر ....
فلترتقي سُلم الطموح والعُلا
ولنطلب عون الأله المُبجلا
فمن لنا دون عونه سندا
يا طالباً العُلا فلترتقي سُلماً سُلماً
ولنعمل جاهدين حتى ننال المبتغى
يكفي أنك بسعيك تعلوا العُلا
ولتكن راية أملك باللهِ أولاً
فالثقة بالمولى الكريمِ هي (الأوُلى)
بقلمي: ....الروح الخجوله....