\


عِشْنَا ..
تُرَبِّينَا عَلَى الٍ [ آآآآه ] ب سُكاتٌ
كَمْ آآآه غَنَّيْنَا !.. وَكَمْ آآآه
قُلَّنَا !

اوقات
} نشكي مِنْ قَسَّى الْوَقْتُ , وَأَوْقَاتٌ :
الْجُرْحُ فِي " قِمَّةُ فَرَحِنَا ".. خُذِلَنَا مِنْ
حُزْنِنَا

نَجْلِسُ عَلَى (
شَطَّ الاآآآآهات )
هُمْ الْبَحْرُ } غَارَقَ بِسيرَةِ
مَلَلِنَا

ماعاد
للكلمه طَعْمٌ بَيْنَ الْأَبِيَّاتِ
نَفْسُ الشُّعُورَ اللَّيَّ كُتُبَنَا ..!
قَتَلَنَا


الضحكه اللَّيَّ وَدَّعْتِنَا ..
وَلاجَّاتٌ قَفَّتْ وَخَلَّتْنَا ضَحِيَّةَ
زَعَلِنَا

كُلٌّ ما نحاول ( نَسْرِقُ الْحُلْمَ ) لَحْظَاتٌ !
الْوَقْتُ ما يمدي نُدَاوِيَ
عِلَلَنَا
اِنْتَمِ وانا ..
وَاُنْتِي و
انا ..
وَ
اُنْتُ بالذات
نَعْشَقُ ..
وَنَجْرَحُ عِشْقَنَا مِنْ "
جَهِلَنَا "!

مانملك الًا ّ ..
ذُكْرَيَاتٌ ..
وَحِكَايَاتُ
وَحزمةٌ
مواجع مِنْ تَجَارِبِ أُهِلُّنَا

نحتاجها مِنْ
حاجَةِ الرَّوْحِ لِلَذَّاتٍ
نَحْبِسُ أَثَّرَ جُرْحُ الشُّعُورِ .. وَ
جَعَلْنَا :

مابين دَرْبً
وَدَرْبُ نَمْضِي مَسَافَاتٍ
ذُقْنَا التَّعِبَ
فِيهَا ...
وَلَكِنَّ ..
وصِلَنَا
الْمُغْرِيَاتِ تُثِيرُ شَرًّ
الملّذات
وغاياتنا ب / ايمانها .. تَنْتَشِلُنَا

لَا نَحْسَبْ اللَّيَّ
كُلُّ مَا فَاتِنَا ~ مَاتَ !
باكِرُ لَيَالِيِنَا .. تَبُوحُ
بِفِعْلِنَا

مَرِّهِ نُشِدُّ !
وَيُمْكِنُ نطيب
مَرَّاتٍ
بَسّْ الَاهُمْ !
مانستمر فِي
جَدَلِنَا

لَا
الْوَقْتَ يمدي نَسْتَعِيرَ الْبِدَايَاتِ
عُمَرً ٍ
طَوَتْنَا صَفْحَتَهُ
وَاِنْتَقَلْنَا

حَتَّى
الشُّعُورِ اللَّيَّ جُرْحَنَا مَضَى .. فَاتَ
مَهْمَا وَصْفَنَا فِي مَعَانِيِهِ ..
قِلْنَا

يَمَّكُنَّ
تُعَوِّدُنَا عَلَى الٍ [ آآه ] اوقات !
وَالِ آآه ماترحم حِزْنَ سَاكِنَنَا !


قُلْنَا
:

نُحَاوِلُ
نَسْرِقُ [ الْحُلْمُ ]~ بسكاااات !
يَمُّكُنَّ نُحَقِّقُ مِنْ طَمُوحِهِ
أَمَلِنَا ...!

\