يعطيكك آإلعآفيــةة ع آإلخبر !
وقعت شخصيات مسلمة فرنسية مقالة في صحيفة «لوفيغارو» يعلنون فيها تضامنهم مع ضحايا تنظيم داعش، ويؤكدون «نحن أيضاً فرنسيون قذرون» مستخدمين العبارة ذاتها التي استخدمها المتطرفون للدعوة إلى قتل فرنسيين.
وكتبت هذه الشخصيات في المقالة التي نقلتها أيضاً «ليبيراسيون» في صفحتها الأولى: «نود، نحن فرنسيي فرنسا من أتباع الديانة المسلمة، ان نعبر بقوة عن تضامننا الكامل مع جميع ضحايا هذه العصابات من الهمجيين، الجنود الضالين، ونندد باقصى ما لدينا من قوة بكل التجاوزات المرتكبة باسم عقيدة قاتلة تتنكر خلف الديانة الإسلامية وتصادر خطابها».
وتابعت المقالة: «لا يمكن لأحد أن يمنح نفسه الحق في ان يتكلم باسمنا وللتأكيد بشكل افضل على تضامننا في هذه الظروف الراهنة البالغة الخطورة، يشرفنا القول إننا: نحن أيضا فرنسيون قذرون».
وكان تنظيم داعش دعا المسلمين الى قتل مواطنين من الدول المشاركة في الائتلاف الدولي الذي يتصدى له في العراق وسوريا وخصوصا «الفرنسيين الأشرار والقذرين».
يعطيكك آإلعآفيــةة ع آإلخبر !
-
ربيّ احفظها، و انبتها نباتاً حسناً.
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لك على الخبر
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !