استغفر الله...ربي هون عليهم
![]()
تونس (صدى):ارتبطت انتفاضات الربيع العربي ببائع الخضار التونسي محمد البوعزيزي الذي احرق نفسه احتجاجا على الظلم والفقر والبطالة، ولكن هناك شخصا آخر أسهم في تفجير الاحتجاجات باحراق نفسه، وهو حسني قالايا الذي لا يستطيع النوم من دون عقاقير طبية بسبب آثار الحروق التي ما تزال تشوه جسده، ويقول انه يتمنى الموت.واعرب قالايا عن ندمه على ما فعله قائلا “انه كان خطأ، لم اعرف ماذا سيحدث ولم اعد مؤمنًا بالثورة”، وكان قالايا يعمل في فندق في منتجع سوسة على البحر المتوسط حين اخذ اجازة قصيرة لزيارة عائلته في مدينة قصرين، وكان دخله جيدا من عمله في الفندق.وفي قصرين احرق قالايا نفسه احتجاجا حين اوقفه بعض افراد الشرطة واشبعوه ضربا لأنه رفض ان يدفع لهم اتاوة. وقال علي رباح، احد المثقفين الشباب في قصرين، ان الجميع ظنوا ان قالايا مات، وفي تلك الليلة أُحرقت اطارات في شوارع قصرين للتعبير عن الغضب على تجاوزات الشرطة، واستخدم رباح خدمة على الانترنت وفايسبوك لنشر خبر قالايا الذي احرق نفسه احتجاجا على الظلم.
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
استغفر الله...ربي هون عليهم
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
مهما يصير ما احرق نفسي ربي هو من يتكفل برزقي وليس البشر
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم...
لا تركــــــــض خــــــــلف المـــــــظاهر فــــــــقد تخــــــــدعـك ..
ولا تركــــض وراء الثــــــروة فقـــد تتـــــلاشى بســـرعـة ولكــن أركـــض خــلف من يعــــطيـك الأبتســامـة ..
فإنــــــه سيــــــــقلب حزنــــــــك إلى ســــــــعادة دون مــــــــــقابـل..!!
كل آلشكر لك على آلخبر....!
لا حول ولا قوه... الله يهديه بس
طرح مميز
شكرا لك
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »