مهما صار في الاخير هذولاء اهلك وما تلقى بد منهم![]()
صباح الخير ..
ما هو شعورك عندما يكون أهلك سبب ضياعك ..
بالنسبة لـ
الزواج , الدراسة , العمل , ...
بشكل مختصر في اي ناحية من النواحي ..
ما هو شعور كل منا عندما يكون الاهل سببا في ضياعنا او ضياع مستقبلنا
او دمار حياتنا و أحلامنا او سببا في آلامنا وحزنـنـا ..
ما هو شعوركم عندما تقف آرائهم وقناعتهم أمام أحلامنا وطموحاتنا ..
والأمر من ذلك عندما تكون هذه القناعات بلا أسس واضحة ..!
الاهــــل
ان تكلمنا عنهم وعن عطائهم لن نوفيهم حقهم ابدا
ولكــــن !!
عطائهم احيان ينقلب الى تسلط
هناك الكثير من الاهالي يحملون في عقلهم فكرة واحد يسيرون عليها
ويجعلونها بين اعينهم وهي انهم يعلمون ما هو الافضل لابنائهم ..
لانهم اكبر سنا وذوي خبره وان ابنائهم مهما كبروا لا يعلمون اين هي
مصلحتهم
اكيد ومؤكد من الافضل ومن واجبهم ان يقدموا لنا النصائح ومساندتنا للوصل للدرب المشرق
لإعطائنا تذكرة لدخول العالم بقوة وثقة ..
لكن القناعات قد تصل إلى ما هو أقسى ..
الكلمات لن تفي الموضوع حقه لذا أكتفي بما تقدم ..
مهما صار في الاخير هذولاء اهلك وما تلقى بد منهم![]()
لا امثل لمن حولي شخصية!!
كي ارضيهم فأنا كما أنا وإن لم يتقبلوني فتلك
(not my problem)
ماشفنا اهل يكونو سبب تعاسه لأولادهم
لاهل هم صمام لامام ولهم نظره تختلف للحياه
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
للاسف بعض الاهالي يرسموا لابنائهم مستقبل بنفسهم
وغالبا يكونوا في دمار ابنائهم الي يتصرفوا هكذا
لانهم يلغيوا شخصية ابنائهم وقدرتهم للتفكير والحلم وبناء الطموحات
الف شكر
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
شعور صعب جدا جدا
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة
على المرء من وقع الحسام المهند
شعور محزن وقاهر
لا تقحم احساسگ فبعض المتآهآت
وخلّگ مَ تعلم !! حتى لو گنت تَعلم .. !
وعشآن تتفآدى جروح وخسآرآت
سطَح علآقآتگ مع الناس تَسلم .. !
ضيّ الشمس سابقا
بصراحه انا اعرف بنت اتهمت ابوها انه ما يباعا تعيش سعيده ووو وعاندته وتصرفت بحريتها والحين ندمانه ...يعني مستحيل في اب او ام يكونو سبب ضياع او دمار مستقبل اولادهم غير لمصلحتهم
. ...
ما أوافقش احيانا تصير .. وانا اعرف أولياء أمور ندمانين على تقصيرهم وقسوتهم على ابنائهم .. هذا شي شفته بعيني .. وعلى كل حال الله تعالى اوصانا ببر الوالدين والتذلل لهما - قال تعالى: وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا [الإسراء:24].
قال الطبري: (يقول تعالى ذكره: وكن لهما ذليلًا رحمة منك بهما، تطيعهما فيما أمراك به مما لم يكن لله معصية، ولا تخالفهما فيما أحبَّا) (7) . ...
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"