توقفت طويلا عند هذا الابداع وقرأته اكثر من مره لارى فيه ميساء التي كانت تمشي بين احرفه مشية الخيلاء .. وأجدها محقة عندما يكون هذا التصوير الدقيق لها ملون بألوان الحب الزاهيه ونعيش في ربوع النص نفتح اذرعنا كالاطفال لنمسك بحبات رذاذ طرية بارده نخفف بها من وطئة حر المشاعر ونحلق نحو غيمات شعريه ابدعها سعيد مصبح حين اعطانا اجنحة ملونه نسبح بها في سماوات الحب والشعر .
نص جميل و(ميساء حلبي) اهل له لانها شاعرة جميلة مدمنة شعر وبوح رائع .
الف شكر لك اخي سعيد لانك تجعلنا نقف للحظات تبجيل و احترام لشعرك الجميل .