سبحان الله معلومه غريبه وماذا نقول عن ما يسمي عين الفرح يقال انها غير مقصوده ولا اضن ان صاحبها يعتقد بها
ان العين لا تصيب إلا من يعتقد بها، وهذا الاعتقاد يجعل
الأمواج الصادرة من صاحب العين ذات أثر متسلسل في أعصاب الضحيةفتطرحة ارضا،
أن حوادث إصابة العين ..لا تقع إلا في المجتمعات الجاهلة
التي تسهل انتشار الخرافات فيها، فما أن يسمع الناس عن شخص له ..عين .فتاكة حتى تراهم قد هربوا من وجهه
..وهذا الجو النفسي المخيف يؤدي إلى سقوط كثير من الضحايا بطريقة الإيحاء .....
سبحان الله معلومه غريبه وماذا نقول عن ما يسمي عين الفرح يقال انها غير مقصوده ولا اضن ان صاحبها يعتقد بها
الله عطى والله منع والله عليم ِ
[ليه الندم ؟ مادامت الدنيا متاع]
هناك عين وحسد
وهناك اذكار وتحصين النفس
وهنا يكون تأثر الانسان مرتبط بمدى يقينه باحدى الامرين
فأمن بان العين حق وانها تؤثر فالانسان وقد تقتله او تطرحه فالفراش فلربما تحقق ذلك
وأن تيقن بان العين موجودة ولكن (الله خير حافظا)وان يتحصن الانسان باذكاره ويحصن نفسه فلا شك ان يكون ايمانه وتوكله على الله بمثابة الحماية والتحصين له
نسأل الله السلامة
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
التحصن بالمعوذات وقراءتها عند قدوم هذا الشخص يقيك من العين الحاسدة وأهم شئ أن تكون واثق بالله
انه لا يستطيع أحد أن يضرك إلا بإذن الله
تسلمي استاذه حناااايا اسعدتينا بمرورك الرايع ومداخلتك
.
.
العين موجودة ..
و لكن على الإنسان أن يعلم بأن لن يُصيبه شيء إلا بشيء كتبه الله له ..
فقد قال الله تعالى : قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا "
كما يجب على الإنسان أن يحصن نفسه و يبادر في قراءة المعوذات و الأذكار !
شكرا لطرحك أخي ..
أسعدكـ الرحمن !
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !
لك الشكر استاذي على التوضيح
العين حق ولكن علينا ان نؤمن بأن كل ما يصيبنا هو تقدير من الله
بارك الله فيك
احترامي وتقديري
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »