الْسَلآمُ عَلِيْكُمْ وَرَحْمَةّ الله وَبَرْكَاتَهُ



'نَلْتَمِسُ فِي حَيَاتِنَا آلإجتمآعية عَادَاتٌ حَدِيثَةً آبتدعهآ آلنآس..،' فَإِمَّا أَنْ تَنَالَ آستحسآن آلبعض وَإِمَّا تَنَالُ آلرفض مِنْ قِبَلِ آلبعض آلآخر...

************************

يَرَى آلبعض أَنْ آلإنفتآح وَالتَّطَوُّرُ هُوَ أَسَاسُ آلتقدم وآلرقي..، 'فَالحَيَاةُ آلإجتمآعية أَصْبَحَ لَهَا حَظٌّ وَافِرُ كَبِيرٌ مِنْ هَذَا آلتطور وَالتَّقَدُّمُ وَالرَّقْيُ... آلزوآج شَيْءٌ مُهِمٌّ فِي حَيَاتِنَا وَهُوَ يَنْدَرِجُ تَحْتَ ظِلِّ حَيَاتِنَا آلإجتمآعية... وَالزَّوَاجُ شِرَعُ أَمْرٍ بِهِ آلمولى عزوجل وَوَصَّى بِهِ خَاتِمُ آلأنبيآء وآلمرسلين مُحَمَّدٌ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -.... فَهُوَ آكمآل لِنِصْفِ الدِّّين بَيْنَ المَرْأَةِ وَالرَّجُلِ..

،' عَنْ عَبْدِ آللهِ بْنِ مَسْعُودٌ رَضِيَ آللهَ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ {: قَالَ لَنَا رَسُولُ آللهٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنْ اِسْتَطَاعَ مِنْكُمْ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ.. فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ } مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ....

وَلَكِنَّ الآنَ بَاتَتْ أَفْكَارٌ آلنآس مُتَفَتِّحَةٌ.. وَ..، 'أَصْبَحَ لَهُ حُرِّيَّةَ آختيآر طَرِيقَةُ زَوَاجِهِ... إِمَّا أَنْ يَكُونَ زَوَاجٌ" تَقْلِيدِيٌّ "(مِثْلَ زَوَاجِ آلأبآء) وَصْلِ اللهِ وَبَارَكَ وَإِمَّا أَنْ يَكُونَ زَوَاجٌ مُتَحَضِّرَ" زَوَاجِ القَاعَاتِ المُتَطَوِّرَةِ وَالْرَفَاهِيْة

"فَالسُّؤَالِ هُنَا آلذي يَطْرَحُ نَفْسَهُ..،'.
1- "هَلْ تُؤَيِّدُ آلزوآج آلتقليدي أُمًّا آلزوآج آلْمَتَطُّوْرَ (زَوَاجُ آلقآعآت)..؟؟
2- " وَمَا آلسبب مِنْ آختيآرك لِهَذَا آلنوع..؟؟

. سَأُسْدِلُ آلستآر لِلجَمِيعِ لِإِبْدَاءِ آرَائِهِمْ.... وَاُتْرُكْ لَكُمْ مسااحة بَيْضَاءُ لِتَبْدُوا آرَائِكُمْ عَلَى مَا تَخَطٍّ بِهِ أَأُمِلُّكُمْ السِّحْرِيَّةُ

تِحْ يَأْتِي الوَرْدِيَّةَ لَكُمْ جَمِيعًا..،