ظهرت عدة عبقريات عندنا وكان فكرها موجه إلى كيف نجعل المواطن يدفع .... وليس كيف يساهم ....
الحالتين مختلفتين ....
قال الله تعالى ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) صدق الله العظيم .
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
الكلام لا يسمن ولا يغني من جوع انما مجرد كلام
وهي حاجتين مالها ثالث مع تراجع الدخل الحكومي
اما فرض رسوم اضافيه وعمل ضرائب لاجل توفير إيرادات في حال تضرر الاحتياطي و زيادة الديون واراجع الإيرادات وهنا يكون ارتفاع لاسعار المنتجات
او تقليص المصروفات مثل التخلي عن بعض البدلات والتوظيف بدرجات دنيا وتقليل الرسوم وهنا يكون فيه تراجع لاسعار المنتجات
حاليا في حال تقليل البدلات يفترض معاها تخفيظ أسعار الكهرباء والمياه حتى تكون موازيه للبدلات الي يتم سحبها من الموظفين
في حال الغاء البدلات بدون تقليل تسعيرة الكهرباء والماء فالنتيجه تعلق موظفين في الديون لان من جهة نزلت الرواتب ومن جهة بقيت نفس التكاليف سداد ديون بنكيه وغير بنكيه بالإضافة لفواتير المياه والكهرباء
فمثلا موظف راتبه 800 ريال على سبيل المثال وديونه للبنوك وغير البنوك 750 ريال على سبيل المثال
في حال نزلت عليه بدلات سكن وكهرباء ومياه و غلاء معيشه على سبيل المثال يكون صافي الراتب حوالي 500 ريال وبكذا يكون عالق في سداد ديون إضافية اكثر من الراتب 250 ريال
إذا مافيه تخفيف لاسعار المحروقات وتقليل لتسعيرة الكهرباء والمياه وعلى الأقل سداد كلي او جزئي للديون البنكيه معناه ان الموظف بيكون عالق في ديون اعلى من راتبه الشهري
مع هبوط أسعار النفط يكون فيه مبرر ان يتم تقليص بعض البدلات زي بدل غلاء المعيشه في حال هبوط الأسعار بشكل ما يظر في الموظفين في حال الرغبه في ترشيد النفقات ولو ان الأفضل استمرار الرواتب على وضعها الحالي مع تقليل أسعار المحروقات وفواتير الكهرباء ولو اني من الماليه وين المشكله في الاقتراض المحلي لتغطية العجوزات مع دعم تراجع أسعار المنتجات لاجل يكون فيه اثر إيجابي على الموظفين الحكوميين والقطاع الخاص مع تراجع الأسعار
لكن بما ان كل شوي يطلع مسؤل يصيح فوش الحل الا مسايرة الواقع باقل الاضرار مع تقليل النفقات بالشكل الي يتناسب مع هبوط أسعار المنتجات ويخفف الضغط على مصروفات الحكومه سواء مع رواتب الموظفين الحاليين او الموظفين الجدد
فالمسؤلين كل شوي يطلع واحد يتشكى برغم ان الدول النفطيه يفترض يكون عندها احتياطيات وسددت ديون فبشكل افتراضي يفترض يتم استمرار الصرف بدون الضغط على رواتب الموظفين او مشاريع الوزارات بما ان فيه هبوط للأسعار حتى ما تتراجع القوة الشرائية عند الناس بسبب تراجع الرواتب وتراجع الصرف على المشاريع برغم ان يفترض تتراجع أسعار كثير من المنتجات الي تتأثر بتراجع أسعار النفط
لكن بما ان كل شوي يطلع مسؤل يشتكي فيترض ما يكون فيه تأزيم لاوضاع الناس ففي الغاء بدلات يفترض في المقابل تقليل أسعار مشتقات وفواتير وسداد ديون عشان الي راتبه 800 ريال ويرجع الى 500 ريال تكون ديونه الخارجية مثلا 430 ريال او اقل مع راتب 500 ريال بدال ما تكون 750 ريال مع راتب 800 ريال في حال سداد الديون البنكيه
فتكون مثلا البدلات بمثابة أقساط شهرية للبنوك بحيث توجه كم سنه ويكون البديل لها هبوط أسعار المحروقات لاجل تتحسن القوة الشرائية عند الموظفين مع تراجع كلفة المحروقات وتراجع كلفة الفواتير وبكذا يكون فيه ترشيد للنفقات وحل مشكلة الموظفين بدون تأزيم أوضاعهم مع ديون مرتفعه ولا ارهاق للوزارات في حال عدم توفر إيرادات سواء عن طريق اقتراض او فوائد احتياطي او عوائد استثمارات بحيث ما يتضرر الموظف ولا تتضرر الحكومه انما يبقى على الأقل توفر فوائد مع هبوط أسعار المنتجات مع مرور الوقت وفي حال التوجه للتوظيف ما تكون التكاليف عاليه بالشكل الي يمنع من الاستمرار في حال كان فعلا مافيه قدره على رفع المصروفات بشكل سنوي لمواكبه توظيف اعداد إضافية من الموظفين الجدد
كل شوي يطلع مسؤل يصيح برغم ان سعر النفط في بداية نزوله وفي حال التفكير في الاستمرار في تطوير مشاريع البنى الخاصه بالوزارات يفترض يكون فيه ضغط على المستهلكين لان الايادي العامله والالات والمنتجات تحتاج للوقت حتى تنمو
فمثلا موظفين يسابقون الزمن لاجل البنيان في حال تحسن قوتهم الشرائية فيفترض يوجهون صرفهم للبنيان مع تراجع أسعار الحديد وباقي مواد البناء
فحتى ما يتنافس الجميع وتتعثر المشاريع الحكومية اكثر الأفضل الضغط على رواتب الموظفين لكن بدون ادخالهم في أزمات لاجل يكمل المقاولين مشاريع الوزارات وبعدما تنزل أسعار المنتجات يكون فيه زيادة للموظفين ويكون فيه بناء عن طريق الموظفين والمستثمرين بشكل يتناسب مع هبوط الأسعار على المدى الأطول
بشكل عام مافيه شي واضح لان ما يتم نشر الا نفايات وحفريات فلو أقول تفرط السبحه لصالح الوزارات فممكن يكون فيه مشاريع منجزه وما يحتاج مشاريع وزارات إضافية وفي حال قلت تفرط السبحه لصالح المواطنين فهل فيه مشاريع تغطي البنيان الجديد مع تخفيظ أسعار المشتقات ورسوم الكهرباء والمياه حتى تتنشط مشاريع المواطنين او المستثمرين فالنقاش اشبه بمثل الأطرش في الزفه فيفترض يكون النقاش مجانب للواقع وشاطح عرض بسبب عدم الوضوح والضبابية فانا عارف اني بعيد كل البعد عن الواقع لان السبب بسيط وهو ظهور مشاريع متعثره و فيضانات و تشكي من عدم توفر المشاريع وفوق كذا تجمعات سكانية كثير وضعها غامض ومن الصعب النقاش بشكل افضل من نقاش الواضح لان ما احد يعلم الغيب حتى يكون ملم بكل شي
على العموم عارف ان تتحينون الفرصه لاجل تطلعون الي في قلوبكم لكن ماراح يمديكم خاصه مع نهاية عمر الزبالين الي عندنا من يوم الجمعه راح يتم ازالتهم وتبان لكم الصوره بشكل أوضح حتى تفهمون نقاشي
بـــس ....
لــو يلغي علينا بعد الراتب الأساسي ... عشان يفرح ويرتاح هـــو
فيه موظفين كثير عالقين بديون للبنوك و ديون خارجية في حال رفع أسعار المشتقات وارتفاع أسعار البنزين والديزل وارتفاع كلفة الفواتير وفي المقابل ارتفاع أسعار المنتجات معناه بحث عن الحلول لتحسين مرتبات الناس الي عالقه في الديون البنكية والخارجية وبالمثل وقت تقليص العلاوات
الأفضل الاعتماد على الاقتراض من الحكومة وتكون قروضها محلية لاجل تعادل الميزانية المحلية
في حال الرغبه في تقليص العلاوات فيحتاج تقليل أسعار المشتقات حتى تنزل كلفة الفواتير وتنزل أسعار المنتجات بمافيها البنزين والديزل لان الناس عالقه في ديون ولو يتم السداد ووضح نسبه اعلى للاقتراض مع القروض الجديده ووضع قوانين للاقتراض من خارج البنوك بحيث لو نزلت البدلات يكون فيه نسبه من الرواتب لباقي المصروفات عند اكبر قدر ممكن من الموظفين
اما مثلا موظف راتبه 800 ريال ونقول عليه التزامات ديون للبنوك وغيرها بمقدار 750 ريال فعلى الأقل سداد الديون البنكية أو جزء منها يتناسب مع المبالغ الي يتم تخفيظها من البدلات لاجل يرجع الموظف على نفس المستوى من صافي الراتب بعد سداد الديون البنكيه ويكون باقي عنده الديون الخارجية بحيث لو مثلا نزلت أقساط شهرية 300 ريال ونزلت بدلات 300 ريال اكثر او اقل ما يكون فيه فارق كبير وما تكون الديون اكبر من الرواتب
فيحتاج مع تقليل الرواتب تقليل الالتزامات حتى تضبط ميزانيات الموظفين لما يتم تقليص ايراداتهم يحتاج تقليص نفقاتهم وبعدما تنحل مشكلة ديون الموظفين بعدها تكون واضحه ايراداتهم ونفقاتهم بدال ما الموظف يعلق في ديون اكثر من الراتب ويكون عند الحكومه قدره انها توظف موظفين جدد مع مرور السنين مقابل كلفة البدلات الي يتم تنزيلها ( ووجهة نظري ما اعتبرها صواب لان مافيه شي واضح اكثر من الحفر والحفريات والنفايات والمشاريع المتعثره من خلال النقاشات السابقه وصور صامته من الماضي هل فيه مشاريع مستقبلية في مختلف التجمعات السكانية يكون لها تكاليف كبيره او انها جهزت فمافيه شي واضح ) لكن الأكيد اذا فيه قدره للموظفين على الاقتراض من البنوك ومن خارج البنوك فأي تعديل على مداخيلهم يحتاج للتعديل على نفقاتهم حتى ما يتم ادخالهم في أزمات ديون مايلتزموا في سدادها بشكل معتاد او ما يقدروا على سدادها لان وقعوا في ورطه سواء موظف او موظفه فلو فيه تعديل يفترض يكون شامل ويستفاد منه في توظيف موظفين جدد على المدى الطويل ويتم الضغط على الأسعار حتى تتراجع حتى لو تم الاعتماد على زيادة الاقتراض المحلي لاجل تغطية المبالغ الي يتم اخذها عن طريق مبيعات البنزين والديزل والكهرباء والمياه حتى يكون فيه تحسن في القوة الشرائية حتى لو نزلت البدلات تمهيد لتحسن القدره الشرائية على مرور الوقت لكن هل الوزارات مكمله مشاريع تناسب التوسع العمراني في حال تراجع الأسعار مثل مشاريع الكهرباء والمياه ومختلف الخدمات الأساسية حتى ما يتم العوده من جديد لمشاكل تصاعد الأسعار بسبب عدم توفر بنى فلو تم الضغط المؤقت على إيرادات ومصروفات الموظفين لحد انجاز المشاريع وبعدها يفكون السبحه وين المشكله لو صار شوي من الصبر لحد ما تهوي الأسعار لكن ما يكون على حساب مشاريع المدن الصناعية الي تساهم في تحسين الإنتاج المحلي وفي زيادة التوظيف في القطاع الخاص فبين كل فتره والثانيه يطلع وزير يصيح لكن هل ظهرت مشاريع منجزه او ان النقاش بس حفره وحفريه وزباله زاد فيها كم كيس نفايات وغرق طريق فحتى ما يتم تأزيم أوضاع الموظفين الأفضل يكون فيه حل لمشكلة كل حل
لو ساكت جان وايد احسن ...
قال ايش ليش تنعطى الموظفه علاوه كهربا وسكن
اذا ع جي السالفه الاحسن ما تنعطى راتب لان زوجها ينعطى راتب ..
وهو اللي يصرف وهي تبذر بس ..
شكله الدكتور ما مطلع ع الوضع اللي عايشتنه الاسر العمانيه ع الغلاء ف المعيشه والسكن وغيره راتب الزوج مع راتب الزوجه ويالله يسترون الحال
بعد ياي يبي يقترح هالاقتراح
رطبوا السنتكم بكثرة الصلاة ع الحبيبوماكنت اصدق بدموع الرجاجيل ***حتى لمحت الدمع في عيونه
من تگلمَ عنې بسـۈء , ېآشېخ فدۈهـ له "ذنۈبې مآتغلى عليه
قآل تعـآند: قلت: توك تعرف.
قآل بتخسرني : قلت وش اللي كسبنآه ..
قآل: أبكتب .. قلت: وش بتكتب ..
قآل: فرقآك /.. قلت:هآت اوقع لك عليـه ..~
تبقى ملامح ضحكتيــ
................. فيها علامات الالمـــ