اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الأفكار مشاهدة المشاركة
أستاذ فتى هي ليست اضافة رائعه فقط
بل هي دروس قيمة نتعلمها منكم ...

واتفق فيما قلته
ولكن الزمن الآن تغير
كل الطرفين يبحثوا عن الحب قبل الزواج ! !
ولم اطرح هذا الموضوع الا بعد ما رأيت احداث متكرره ومؤلمه

حقاً البعض منهم الى الان مع كثرة مشاكلهم وعدم تفاهمهم مازالوا يسكنون في بيت واحد
لانهم عرفوا ان الزواج يتطلب الصبر والتضحية ولولا طهارة قلوبهم وقوة إيمانهم لتشتت الأبناء
ولضعفت الروابط في المجتمع ....


أما الآن فالوضع لم يعد كالسابق
من الشباب الى المراهقين بل وحتى الاطفال يبحثون عن الحب قبل الزواج !!! ...
لا اعمم ولكن فئة كبييره جداً
بحكم مخالطتنا لهذا الجيل ومانراه ومانسمعه يؤكد قولي

سُعدت جداً بهذه الاضافة القيمة استاذ
شكراً جزيلاً لك
بارك الله فيك واسعدك
علاقة الحب قبل الزواج أتفق و رأيك بأنها أصبحت أكثر انتشارا من ذي قبل ... و لكن لا زال الزواج التقليدي طاغيا غالبا لأسباب و منها و قبل ذلك نميز بين العلاقات و التي تختفي خلف مسمى الحب و علاقات الحب ... و لا أود تفصيل ذلك فالكل يفهمه ... الأسباب علاقات الحب قبل الزواج قد يصاحبها تجاوزات نقول لحد بسيط أو لا يصاحبها و العلاقات و التي تختفي خلف مسمى الحب و أن كانت في بدايتها علاقات حب إلا و أنها تطورت و كان بها من التجاوزات الكبيرة ... حينما تكون هنالك تجاوزات بسيطة أو كبيرة بعلاقات الحب يدرك الاثنان الفتاة الفتى و أن زوجهما لو تم سيكون عرضة للفشل بسب الثقة و في الغالب لا يحدث الزواج ... العلاقات الهابطة المطلقة و التي و أيضا تختفي خلف مسمى الحب لا تنتهي بزواج فأهدافها أخرى ... تبقى علاقة واحدة وهي علاقة الحب المجردة و التي لا يصاحبها تجاوزات و هي في الغالب تفضي أو تنتهي بالزواج لو لم يحدث ما يمنع ذلك و هي علاقة أقل انتشارا عن ما دونها و من العلاقات السابقة الذكر نستطيع القول و بأنها قليلة ... فلا يمكن أن ننظر نظرة مطلقة للعلاقات القائمة بين الفتيات و الفتيان أكانت حبا أو دون ذلك ثم نسقطها على الزواج و نستنتج و أن علاقات الحب قبل الزواج و من أجله أو التي تفضي إليه واسعة الانتشار مؤكد علاقات الحب المصحوبة بتجاوزات و العلاقات الهابطة واسعة الانتشار بين الفتيان و الفتيات و بالمجتمع بل و أن هذه العلاقات و انتشارها و بما تحمله من مساوئ و مشكلات و إلى آخره تدفع بالكثير من الفتيات و الفتيان و إلى الزواج التقليدي ... شكرا همس .