الغاء البدلات او أجزاء منها يوفر فرص عمل جديده لقرابة 150 الف الى 300 الف فرصه عمل جديده برواتب ترواح بين 300 الى 600 ريال عماني مع هبوط أسعار المحروقات والمشتقات والايجارات
لكن يحتاج يكون فيه تدرج يتماشى مع هبوط الأسعار حتى ما يكون فيه اثر سلبي وتخفيف الصرف على المدى الطويل بمعنى ترشيد الصرف في الميزانيات مع هبوط الأسعار و توظيف موظفين على درجات دنيا تتماشى رواتبهم مع الأسعار المتدنية وخاصه ان اكثر من 250 الف سلعه منتجه عن طريق النفط
مع زيادة عدد الموظفين معناه الحاجة لمنتجات إضافية تتناسب مع العدد الإضافي سواء منتجات إسكان او منتجات استهلاكية والأفضل تخفيف أسعار المحروقات حتى يتنشط الاستثمار المحلي ويكون فيه إنتاجية محلية عن طريق تنشيط إنتاجية المناطق الصناعية في حال عدم توفر منتجات رخيصه مستورده تنافس الإنتاج المحلي
اما اذا بيتم الاهتمام في ارقام الميزانيات على حساب تأزيم الأوضاع على الناس فما من الغاء البدلات أي فايده الا مجرد أزمات تواجه الموظفين الي عانوا من ارتفاع الأسعار فتوجيه المصروفات لاجل التوظيف وحل مشاكل الاسر الي تعاني و تخفيظ المشتقات لتخفيظ الفواتير مع حل كلي او جزئي للديون بالشكل الي ما يعلق الموظفين بسداد ديون عاليه ممكن تلتهم رواتبهم او اكثر مع الاخذ بعين الاعتبار الديون المرتبطه بشركات تقسيط او ديون خارجية ممكن تدخل بعض الموظفين في أزمات فيحتاج معالجة لاسعار المحروقات والديون حتى تخف الاثار على الجميع سواء حاليا او حتى الي عندهم أبناء في المدارس ويحتاجون لتوفير فرص عمل مستقبلية