السّلامُ عَلَيكُمْ
مَوْضُوعُ يَحْمِلُ فِي
جَعْبَتِهِ رَاحَةٍ لِلنَّفْسِ،
وَثَقَافَةٌ
لَا مَحْصُورَةٌ ،
وَإِثْرَاءٌ وَ
اِفْتِخارً وَتَرْوِيجً بِرَوْحِ الْبَر اءةِ وَتُبَادِلُ الْمَعْلُومَاتِ !

قَرَأْت
نِصْفَ الْمَوْضُوعِ تَقْريبًا .. وُبِلَا شَكًّ سأعود لِاِسْتِكْمالِهِ إِنَّ شَاءَ اللهُ
فَمُتَابِعَةُ الْمَوْضُوعِ بِحاجَةٍ
لِصَفَاءِ الذِّهْنِ وَالتَّأَمُّلَ

كُلِلَت
جُهُودِكَ بِالتَّوْفِيقِ بِإِذْنِ اللهِ