بالفعل الانسان بطبعه عجول جهول
لا يتدارك الخطر الا عن الاصابه به
واغتنام الوقت انه لشيء عظيم فنحن
محتاجين تلك الايادي النابضة بالعطاء
لتكن دولتنا راقيه مزدهرة ،، فالاقتصاد
لا ينشط دون دور الشباب ،،
شكرا لك غاليتي طرحك