
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بقايا حبر
ومع صمتنا بدأت رحلة اغتراب لأرواحنا كنا أشد فرحا وعشقا ووجدا، ومع مرور أشهر الغياب أصبحنا غريبين، لا أنت تقرأ وجعي بين حروفي، ولا أنا أقرأ غناوي العاشقين في قصائدك كما عهدتك
استاذتي القديره الحاضره دوما في القلب والروح
هكذا هو القلب يحب بصدق حتى يحافظ على من احبه ويختفي بصدق خوفا من ان يأذي من احبه
يعاتبه الصمت وتشمئزه الدموع ويعشق الوحده وفي نهاية المطاف يرفع رأية الغياب ويختمها قصة الحب بالاغتراب
لعزف حرفك نقوش من ذهب سطرتها بإبداع هكذا انت دوما
حروفي تنحني لشخصك القدير معزة واحتراما
تقبلي بقايا حبري بين سطورك