اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
بالرغم من اعفاء الرئيس بشار الأسد مُحافظ درعا وعمل اصلاحات وتلبية بعض مطالب المحتجين , الا ان ذلك لم يشفع له لان الخطة الصهيونية الامريكية تقتضي ازالته من خلال الادوات دول الاعراب قطر والسعودية ,, فكانت لهم الكلمة العليا في زيادة التحريض في درعا مع بعض الجهلة السوريين اللي بدهم حرية وكرامة فلا هم رأو حرية ولا رأو كرامة بل خربو بلدهم بايديهم , كنا نشاهد بعض الخونة من الجنود السوريين يتراكضون الى اعلام البترول دول الخلايجة كالجزيرة لابراز البطاقة الشخصية ورقمهم العسكري دلالة عن "الانشقاق" بمصطلح الجزيرة "الخيانة" بعرف القانون.
الى ان وصلن اليوم كما ترون من وضع بائس لسوريا وشعبها.
الشيخ نعيم قاسم:
نهجك أيها الشهيد بدر الدين آلم (اسرائيل) والتكفيريين في دمشق وآلم أيضاً أسياد التكفيريين.
يا اخي
هي مستهدفه من زمان
ولا ننكر انها خطه
وكلها تنصب لمصلحة الصهيون
فقد كان الاسد خطر عليهم ولا زال
والجميع يعمل لخدمة حماية الدوله الصهيونيه ضد الدوله المغتصبه والدول العربيه المسلمه بجانبها
فكما اصبحت ايران عدو لانها عدوة اسرائيل الاولى
اصبح بشار عدو
واصبحت اليمن عدو
وهلم جرا
ومليارات بعض دول الخليج تنصب
على الارهابيين ودعمهم
لذلك نرى سوريا الان على حالها وتزداد يوما بعد يوم
فالمشكله ان سوريا
ليست داعش وبشار فقط
وانما فرق وجماعات
وكل فرقه تطمح للكرسي
وكل فرقه يدعمها احد ما
ولكن في النهايه
لم تصب المصيبه الا المواطن السوري الفقير ...ِِ
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"