بالرغم من اعفاء الرئيس بشار الأسد مُحافظ درعا وعمل اصلاحات وتلبية بعض مطالب المحتجين , الا ان ذلك لم يشفع له لان الخطة الصهيونية الامريكية تقتضي ازالته من خلال الادوات دول الاعراب قطر والسعودية ,, فكانت لهم الكلمة العليا في زيادة التحريض في درعا مع بعض الجهلة السوريين اللي بدهم حرية وكرامة فلا هم رأو حرية ولا رأو كرامة بل خربو بلدهم بايديهم , كنا نشاهد بعض الخونة من الجنود السوريين يتراكضون الى اعلام البترول دول الخلايجة كالجزيرة لابراز البطاقة الشخصية ورقمهم العسكري دلالة عن "الانشقاق" بمصطلح الجزيرة "الخيانة" بعرف القانون.
الى ان وصلن اليوم كما ترون من وضع بائس لسوريا وشعبها.