
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستقبل الافضل
يعتمد على حسب عقيده الي يشرب الخمر اذا معتقده يمنعه فيكون المنع من اصحاب العقيده داخل المجتمع نفسه واذا يسمح فلو بتحرم عليه الخمر معناه انك توجب عليه الصلاة والزكاة وغيرها من العبادات الاسلاميه لكن ما يعني انه يمسك قارورته في نهار رمضان ويشربها قدام المسلمين او ياكل قدامهم فهو له عقيدته داخل مجتمعه فلو فيه منطقه خاصه بغير المسلمين فيعتمد على عقائدهم حتى ما يتم تسبيب مشاكل للناس بسبب خلافاتهم العقديه انما على حسب العقيده اذا يسمحون بالخمر فهذا شي من عقيدتهم واذا يمنعون فبرضه من عقيدتهم والي يدخل البلد اعطيته الامان بمعنى اعطيته القبول فيه لكنه بنظام يتناسب مع الاداب العامه فيختلف السماح هل هو السماح للي مسموح عندهم شرب الخمر او السماح للي ممنوع عندهم شرب الخمر وهنا الفرق بين العقائد فكل صاحب عقيده له عقيدته بشكل محلي في مجتمعه اذا كان مجتمعه الكافر او الشركي يسمح له ان يشرب وفيه اتفاقيات مشتركه وتم السماح له بالدخول فما دخل اساسا على انه مسلم انما دخل على انه كافر او مشرك مستأمن وهو يفرق عن الكافر او المشرك الحربي فلو تم السماح له بشرب الخمر فيعتمد على عقيدة مجتمعه اذا تسمح بشرب الخمر فهذا قناعه وماباح انه يشربه لكن يشربه في مجتمعه المصغر المحلي او بعيد ان انضار المسلمين حتى ما يختلط على الناس من المسلم من الكافر والمشرك او يتم اعتقاد من الجاهلين انه مباح في الاسلام وبمثل مع اكل لحم الخنزير او غيرها من المحرمات في الاسلام زي الميته والدم اذا معتقده يسمح له فهو على حسب معتقده لكنه بعيد عن عامة الناس اما باقي التعاملات العامه والمباحه زي التجاره والتسوق والعمل وغيرها فتكون بحسب الاداب العامه فما يقال سمحت بشرب الخمر انما يقال لمن سمحت وبالمثل مع الاغاني وغيرها اذا يسبب صوتها العالي سماع من باقي الناس الي ما يريدون سماع الاغاني ومحرمه عندهم يفترض عمل عوازل صوت وتوفير فلتله او حتى نقل المواقع بعيد عن الناس الي ما تريد يسمعون صوت اغاني حتى ما تزعج هذول ولا تزعج هذول وكلها على بعضها قناعه لا شارب الخمر وهو مسموح عنده بيبطله الا بقناعه ولا الي يرفض شربه بيشربه الا بقناعه فالي مباح لهم من دينهم يشربون حتى يقتنعون فلاهم ملزومين لا بصوم ولا بصلاة حتى يتم الزامهم بعدم الشرب في مواقعهم الخاصه بشكل يناسب مع عقايدهم وقناعاتهم