من أقوال سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة: " ﻻ مستقبل في العالم إﻻ للإسلام السمح الوسط وإن طال الزمان وتمادى الطغيان" المصدر كتاب اﻹستبداد مظاهره ومواجهته.
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
من أقوال سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة: " ﻻ مستقبل في العالم إﻻ للإسلام السمح الوسط وإن طال الزمان وتمادى الطغيان" المصدر كتاب اﻹستبداد مظاهره ومواجهته.
حتى لو كان الساكن غير الاصلي واحد فاذا عقيدته تسمح له بشرب الخمر فيشربه لكن بشكل خاص يعني لوحده ومو زي لو كانوا اثنين يشربونه بشكل خاص الاثنين بحسب سماح عقيدتهم فيه اما في التعامل مع الناس يكون بحسب الاداب العامه وبالمثل الانتقال من بلد مسلم لكافر ما يكون بالمجاهره بالصلاة وغيرها انما الهجره لبلاد الاسلام وحتى المسلم الجديد من الي يدخلون بلاد المسلمين ثم يرجعون متعلمين شوي من الدين وما عندهم ثقافه اسلاميه فهذول مع اختلاطهم بمجتمعهم وبجل في الدين يتسببون في بدع وانحرافات عقديه بسبب الجهل بالدين فما تقول اقليه او اكثريه اذا اقليه فحتى الواحد ضمن الاقليه تكون عبادته الخاصه في عزله عن باقي الناس اما التعاملات العامه فيلتزم بالادام العامه واذا اقليه بعدد اكبر يلتزمون بعقائدهم داخل مجتمعهم المصغر واذا كثيره فالوضع بالمثل الي يسمح لهم بالدخول ما سمح لهم على انهم مسلمين انما كفار او مشركين والكافر او المشرك ماهوب ملزوم بالصلاة والصيام انما قناعاته الي تحكمه في مجتمعه سواء في بلده او لوحده او مع مجموعه او مجتمع مصغر اذا شرب الخمر ممنوع فبحسب الاتفاقيات ما بين الدول يكون فيه اداب عامه تناسب تعاملات الناس العامه داخل المجتمع الكافر او الشركي المصغر حتى ما تسبب مشاكل بينهم ويكون تعاملهم في المجتمع الاكبر بالاداب العامه حتى ما يثيرون مشاكل بالمثل بسبب اختلاف القناعات وتخيل واحد يبدة يتصرف قدامك وقدام مجتمعك بتصرفات مانت مقتنع فيها بينما لو تصرف فيها لوحده فهي تناسب قناعاته الخاصه