.
.
حادثةٌ تفجرتْ لها ينابيعُ العينِ دمعاً ..
ذلكَ الطفلُ الذي مِن هولِ صدمتهِ .. لم يجِد ما ينطقه ..
بل وجدَ صمتَ الكون كُلهُ عالقٌ في لِسانه ..
كانت فقط الصدمة هيَ مَن تتحدث في عيناه .. حديثٌ تُدمي لهُ القلوب !
أخي الكاتب المُبدع / سعيد ..
يطيرُ الكلامُ مِن فمِ قلمي في وصفِ هذا النص المُختلف جداً عن باقي النصوص ..
شُكراً لِإبداعك .. أسعدكـ الرحمن !