
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون البشر
ضجر
تلفون، سلك تعبيه، انفاس في رحلة ذهاب وعوده
عيون تتقلب بين كل خفايا مواقع التواصل الاجتماعي
ولكن، يبقى في النفس حاجه لقلب تعيشه
مع التعب الشديد اشعر برغبة طفل لحضن امه
اليوم ركضت كثيراً وراء تلك الجلدة المنفوخه، لدرجة اني لا اشعر بسيقاني
هنا يكمن صلب الحرمان
في يد تمتد وقلب يحب وروح تحن
وكلمة سلامتك ما تشوف شر
لكن
لا هذا ولا ذاك فقط علبة الفيكس تترحم على صدري المزكوم
وتدلل قدماي المتعبتان