ممتلئة بِكلِ جُزيئةِ حنين .. و الفرصةُ أزيحت لِألم حتى
يعبثَ بي .. لأنهُ يراني أجيدُ حُبك و لكنني لا أجيدُ لِقائك
لِعلمهِ أنَ اللقاء أمنيةُ كستني غُصةً و حلاوةَ شوق !
و أمكثُ كما أنا .. أحاكي حرفي في ليالي السمر .. لِأكتبُكَ بِقلمِ الشوق /





جمال حرفك رغم ألمه ولكنه تمرد على نفسه بالفعل الصمت في حرم الجمال جمال !!
شكرا سيدتي