أهلا وسهلاً عزيزي
من وجهة نظري بأن الوازع الديني هنا في هذه الحالات الشاذة يجب أن يُحدث نظامه ، فمن كان بالأمس ذو 15 سنة أصبح اليوم رجل قادر على تحم مسئوليات أفعاله وأقواله، ولا يكون إلا بالصحبة الصالحة والضمير الواعي والشخصية القوية التي تعلم وتدرك ما تعمله من أعمال...
* في مقطع صوتي صغير على برنامج الواتساب كان هناك على الطرف الآخر شاب خليجي واعي ورجل لا يريد إلا الخير لعُمان وأهل عُمان وكلامه بعيداً عن المتكررات من المدح في هذا الشعب.
كلماته لا أنساها عندما قال: أنتم الآن أمام مسئولية عظيمة لم تكن بإختياركم ألا وهي أستمراركم على هذا النهج وهذا السلوك الحميد الذي يتصف به الإنسان العُماني، فتحملوا هذه الأمانة وكونوا جديرين بها فالعالم ينتظر منكم كل ما هو جميل.
ختماماً
أشكرك عزيزي على تواجدك هنا