وجهة نظر الي بينزعج منها فماهي امر ولا قرار انما وجهة نظر لا أكثر ولا اقل
فالمرأة هي الادرى بواقعها من غيرها هي الاعلم برغباتها صحيح ان يحالفها الفشل احيان لكن حالها حال غيرها من الرجال الي يحالفهم الفشل
لكن المرأة في المجتمع تعدادها يقارب النصف لذلك يفترض يكون حصتها من مجلس الشورى النصف وهذا مجلس شورى يتم اعطاء المشوره فيه من الي يملكون الخبره
لكن من وجهة نظري ان الطفله لابد يكون لها نصيب يوازي نصيب الاطفال من تعداد المجتمع حتى تكون المشوره من الاطفال واقعيه بالشكل الي يناسب واقعهم كاطفال
بالمثل مع الشابات وكبار السن
وبالمثل مع العماله الاجنبية رجال ونساء يكون لهم حصه تناسب تعدادهم في البلد لان ما يعملون في تورا بورا انما يعايشون واقع البلد وهم اعرف الناس بواقعهم
فاخفق فلان او اخفقت فلانه معذورين لو اخفقوا لان مكتسبين خبرات تناسب الماضي
ولو رجعنا للواقع ان كبير السن له قناعات ورغبات تناسب واقعه يعني تلاقيه يهتم بعلاجات الضغط والسكر ومضيع الطاسه عن الواقع
بينما الطفل همه اللعب والمرح والشاب يحلم بالرفاهيه والترف
فكيف ينجح مجلس شورى مثلا مع شيبان ماعاد للحياة عندهم طعم واكثر همهم في البنيه التمسك بالماضي وفي الاقتصاد توفير البيزات
بالمثل مع العجايز تلاقي مشورتها الحقيقيه والي توازي رغباتها انها تركب لها طقم سنون وان اهم شي في الحياة هو تركيب طقم السنون وتوفير كراسي متحركه ووجود خادمات وتوفر ضمان اجتماعي
فإذا مافيه توازن في التمثيل وتعطي كل شريحه من شرائح المجتمع رأيها وتقدم مشورتها بالشكل الانسب لواقعها ويبقى رأي مدعوم بالتصويت بحسب العدد المناسب لنسبه الشريحه سواء اغلبية او اجماع
مجرد وجهة نظر اشوف انها اقرب لتمثيل الواقع حتى يكون مجلس الشورى مكون من اعضاء مدركين للواقع ويقدمون مشورتهم بالشكل الانسب للواقع